بشارة واكيم.. قصة حزينة من التصفيق الحار إلى الألم الصامت
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الكبير بشارة واكيم، الذي استطاع رغم أدواره الثانوية أن يترك بصمة لا تُمحى في تاريخ الفن المصري، حيث برع في السينما والمسرح، وقدم أعمالاً خالدة جمعت بين الكوميديا والتراجيديا، حيث واجه واكيم العديد من التحديات الشخصية والمهنية التي شكلت جزءاً من رحلته المميزة، ليصبح أحد أبرز الفنانين في عصره لذلك يستعرض الموجز أبرز محطات حياة بشارة واكيم فيما يلي.