محافظ الأسكندرية:حادث قطاري الأسكندرية ”كارثي”..وتم التعرف علي 39 جثة
وصف الدكتور محمد سلطان، محافظ الإسكندرية، حادث تصادم قطاري الإسكندرية بالـ"كارثي"، وأسفر عن مقتل 41 شخص وإصابة العديد من المواطنين، وتم التعرف حتى الآن على 39 شخص متوفي وتم تسليمهم لذويهم مع تصريح بالدفن، وباقي فقط أثنين لم يتم التعرف عليهم بعد.
وأضاف «سلطان»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مساء دي إم سي»، أن المحافظة أعلنت أسماء المصابين والمستشفيات الموجودين بها، وكذلك المتوفيين والثلاجات الموجودين بها تسهيلًا للمواطنين حيث أن معظم الوفيات ليسوا من محافظة الإسكندرية.
وأشار إلى أنه يوجد حاليا 42 شخص مصاب داخل المستشفيات بينهم 5 فقط داخل العناية المركزة، والباقي تجاوز مرحلة الخطورة، موضحًا أن الـ 42 شخص خضعوا جميعا لجراحات عاجلة، كما أنه سيتم البدء في صرف التعويضات التي حددها رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل وهم 50 ألف جنية لأسر الضحايا.
وأوضح أنه سيتم صرف تلك التعويضات من مديريات وزارة التضامن الاجتماعي بكافة المحافظات، مؤكدًا أن الدولة قدمت للمصابين كافة أوجه الرعاية .
وعن وجود عطل فني في قطار أبوقير، رقم 29 المتجه إلى محطة مصر، أكد أنه حدث عطل بالفرامل وتم تحويل القطار إلى مكان تخزين ولم يتمكن السائق من التوقف في المحطة تمامًا ولكن وقف بعد أمتار، مضيفًا :«لم يخلف عن خسائر مادية أو بشرية».
وأضاف «سلطان»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مساء دي إم سي»، أن المحافظة أعلنت أسماء المصابين والمستشفيات الموجودين بها، وكذلك المتوفيين والثلاجات الموجودين بها تسهيلًا للمواطنين حيث أن معظم الوفيات ليسوا من محافظة الإسكندرية.
وأشار إلى أنه يوجد حاليا 42 شخص مصاب داخل المستشفيات بينهم 5 فقط داخل العناية المركزة، والباقي تجاوز مرحلة الخطورة، موضحًا أن الـ 42 شخص خضعوا جميعا لجراحات عاجلة، كما أنه سيتم البدء في صرف التعويضات التي حددها رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل وهم 50 ألف جنية لأسر الضحايا.
وأوضح أنه سيتم صرف تلك التعويضات من مديريات وزارة التضامن الاجتماعي بكافة المحافظات، مؤكدًا أن الدولة قدمت للمصابين كافة أوجه الرعاية .
وعن وجود عطل فني في قطار أبوقير، رقم 29 المتجه إلى محطة مصر، أكد أنه حدث عطل بالفرامل وتم تحويل القطار إلى مكان تخزين ولم يتمكن السائق من التوقف في المحطة تمامًا ولكن وقف بعد أمتار، مضيفًا :«لم يخلف عن خسائر مادية أو بشرية».