”المحافظين”:إسرائيل لا تحترم المواثيق الدولية
أصدر حزب المحافظين بياناً له اليوم أكد فيه أن الغارات الإسرائيلة التي شنها الكيان الإسرائيلي المحتل على أماكن متفرقة بقطاع غزة هي محاولة لعقد سلام جديد مع الجانب الفلسطينى لتشتيت المجتمع الدولى بعد تدخل عدة أطراف من بينها مصر وروسيا.
وأشار الدكتور بشرى شلش، أمين عام الحزب، إلى وجود علامات استفهام حول موقف حماس التي لم تصدر أي بيانات تتحدث فيها عن القصف وأسبابه، فضلا عن صمت جامعة الدول العربية التي لم تصدر هي الأخرى أي بيانات.
مؤكداً أن إسرائيل لا تحترم المواثيق الدولية ودائمًا ما تتصرف بشكل عدوانى تجاه الفلسطنيين، مشيرًا إلى وجود حالة من الصمت العالمى المريب، سواء كان من منظمة العفو الدولية، أو الأمم المتحدة التي لا يتخطى دورها أكثر من موظف لدى البيت الأبيض.
وأضاف "شلش" في البيان، أنه ليس من المستبعد أن تكون تلك الغارات التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة بطائرات الـ f 35 محاولة لتجريب كفاءة السلاح واستعراض العضلات، كما حدث في عداون 2008 الذي استخدمت فيه القنابل الفسفورية والأنشطارية، متسائلاً عن جدوى إطلاق صواريخ من قّبل حماس، مشيرًا إلى أن التجربة أثبتت عدم جدواها وأنها لا تضر إلا الجانب الفلسطيني الذي كلما وقع عليه عدوان فقد بنيته التحية.
وأكد "شلش" أن القضية الفلسطنية ضاعت بين الحكومة المقالة الممثلة في حماس والحكومة المتنهية ولايتها الممثلة في محمود عباس أبومازن.
وأشار الدكتور بشرى شلش، أمين عام الحزب، إلى وجود علامات استفهام حول موقف حماس التي لم تصدر أي بيانات تتحدث فيها عن القصف وأسبابه، فضلا عن صمت جامعة الدول العربية التي لم تصدر هي الأخرى أي بيانات.
مؤكداً أن إسرائيل لا تحترم المواثيق الدولية ودائمًا ما تتصرف بشكل عدوانى تجاه الفلسطنيين، مشيرًا إلى وجود حالة من الصمت العالمى المريب، سواء كان من منظمة العفو الدولية، أو الأمم المتحدة التي لا يتخطى دورها أكثر من موظف لدى البيت الأبيض.
وأضاف "شلش" في البيان، أنه ليس من المستبعد أن تكون تلك الغارات التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة بطائرات الـ f 35 محاولة لتجريب كفاءة السلاح واستعراض العضلات، كما حدث في عداون 2008 الذي استخدمت فيه القنابل الفسفورية والأنشطارية، متسائلاً عن جدوى إطلاق صواريخ من قّبل حماس، مشيرًا إلى أن التجربة أثبتت عدم جدواها وأنها لا تضر إلا الجانب الفلسطيني الذي كلما وقع عليه عدوان فقد بنيته التحية.
وأكد "شلش" أن القضية الفلسطنية ضاعت بين الحكومة المقالة الممثلة في حماس والحكومة المتنهية ولايتها الممثلة في محمود عباس أبومازن.