كامل الوزير ..الجنرال الذى يحقق أحلام السيسي
بات أسم اللواء كامل الوزيرى، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، مرتبطا لدى المصريين بالمشروعات العملاقة، فخلال الأعوام الماضية أخذت الهيئة الهندسية على كاهلها مهمة تنفيذ أحلام وطموحات الرئيس السيسي بتنفيذ المشروعات القومية الكبرى فى أوقات قياسية وبدقة عالية.
"الوزيرى" نجح وخلال فترة قصيرة فى إقناع الجميع بقدراته الهائلة وتضحياته من أجل الانتهاء من المشروعات القومية بمنتهى الدقة ولما لا وهو يشرف بنفسه على تنفيذ كافة المشروعات ويتنقل بين المواقع بشكل شبة يومى.
كفاءة رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة جعلته مرشحا خلال الفترة الأخيرة ومع كل تعديل وزارى لتصدر التشكيل الوزارى، كذلك كانت أيضا أهم مؤهلاته لحجز مكان مقرب من الرئيس السيسي الذى يتواصل معه بشكل شبهة يومى للاطمئنان منه على سير العمل فى المشروعات القومية.
على المستوى العملى نجح "الوزيرى" وبفضل علاقته المتميزة بشركات القطاع العام والخاص من تنفيذ العديد من المشروعات العملاقة خلال وقت قياسي كان أضخمها وأبرزها مشروع قناة السويس الجديدة خلال عام واحد فقط_كما طلب السيسي_ الأمر الذى كلفه مواصلة الليل بالنهار لتنفيذ المشروع فى الوقت الذى حدده الرئيس.
إنجاز مشروع القناة خلال عام جعل مصر تتصدر صحف العالم التى تحدثت عن عبقرية الهيئة الهندسية ونجحها فى تحقيق معدلات إنجاز غير مسبوق فى أكبر عملية حفر فى العالم بسواعد عمال ومهندسى مصر، وبشركات مصرية، كذلك شبهت بعض الصحف هذا الإنجاز بإلاعجاز الهندسى الجديد وقامت بالربط بينه وبين السد العالى، ليستمر "الوزيرى" فى أبهار الجميع بسعى الهيئة الهندسية لإقامة 3 أنفاق جديدة بمنطقة شمال السويس، ضمن المشروع القومى لتنمية محور إقليم قناة السويس، لدفع عجلة التنمية وتشجيع الاستثمار، وكذلك تنفيذ 6 أنفاق أخرى أسفل قناة السويس، 3 منها بمنطقة جنوب بورسعيد، و3 أخرى بمنطقة شمال الإسماعيلية.
نجاح "الوزيرى" فى إبهار الجميع بتنفيذ مشروع القناة العملاق فى وقت قياسي، دفع السيسي لإسناد العديد من المشروعات العملاقة للهيئة الهندسية كان منها مشروع تنمية منطقة شرق بورسعيد وتطوير ميناء بورسعيد وإنشاء المنطقة الصناعية، كذلك مشروع العاصمة الإدارية الجديدة مع وزارة الإسكان، بالإضافة إلى إقامة مدينة متكاملة فى منطقة جبل الجلالة".
محطة الضبعة كانت أيضا من ضمن محطات عمل الهيئة العملاقة ، فالمشروع الذى يقام على مساحة 55 كيلو متر مربع بدأت الهيئة فى العمل به من خلال إنشاء الأسوار والبوابات والمنشآت الإدارية وإسكان العاملين فى المحطة، بالإضافة إلى 1500 منزل بدوى للأهالى من سكان الضبعة الذين كانوا يقيمون فى تلك المنطقة، وتعهدت الهيئة فى تنفيذ المشروع بتحقيق أعلى معاملات الآمان فى أعمال إنشائه، سواء بالنسبة للعاملين به أو المقيمين بالقرب منه، أيضا نجحت الهيئة كذلك فى حفر العديد من الآبار فى المرحلة الأولى من مشروع استصلاح 1.5 مليون فدان باستخدام أحدث الحفارات فى العالم، مع العمل على تنفيذ العديد من المنازل الريفية للعاملين بالمشروع.
حاضر "الوزيرى" يسبقه تاريخ طويل فى خدمة الوطن والقوات المسلحة ، حيث تخرج من الكلية الفنية العسكرية الدفعة 17، في يوليو عام 1980 تخصص إنشاءات، وتدرج في العمل داخل الهيئة الهندسية، والتحق بجميع الوظائف القيادية في سلاح المهندسين بالقوات المسلحة، إلى أن وصل إلى مدير سلاح المهندسين واستمر في العمل به 3 سنوات، إلى أن اختير رئيساً لأركان الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
"الوزيرى" نجح وخلال فترة قصيرة فى إقناع الجميع بقدراته الهائلة وتضحياته من أجل الانتهاء من المشروعات القومية بمنتهى الدقة ولما لا وهو يشرف بنفسه على تنفيذ كافة المشروعات ويتنقل بين المواقع بشكل شبة يومى.
كفاءة رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة جعلته مرشحا خلال الفترة الأخيرة ومع كل تعديل وزارى لتصدر التشكيل الوزارى، كذلك كانت أيضا أهم مؤهلاته لحجز مكان مقرب من الرئيس السيسي الذى يتواصل معه بشكل شبهة يومى للاطمئنان منه على سير العمل فى المشروعات القومية.
على المستوى العملى نجح "الوزيرى" وبفضل علاقته المتميزة بشركات القطاع العام والخاص من تنفيذ العديد من المشروعات العملاقة خلال وقت قياسي كان أضخمها وأبرزها مشروع قناة السويس الجديدة خلال عام واحد فقط_كما طلب السيسي_ الأمر الذى كلفه مواصلة الليل بالنهار لتنفيذ المشروع فى الوقت الذى حدده الرئيس.
إنجاز مشروع القناة خلال عام جعل مصر تتصدر صحف العالم التى تحدثت عن عبقرية الهيئة الهندسية ونجحها فى تحقيق معدلات إنجاز غير مسبوق فى أكبر عملية حفر فى العالم بسواعد عمال ومهندسى مصر، وبشركات مصرية، كذلك شبهت بعض الصحف هذا الإنجاز بإلاعجاز الهندسى الجديد وقامت بالربط بينه وبين السد العالى، ليستمر "الوزيرى" فى أبهار الجميع بسعى الهيئة الهندسية لإقامة 3 أنفاق جديدة بمنطقة شمال السويس، ضمن المشروع القومى لتنمية محور إقليم قناة السويس، لدفع عجلة التنمية وتشجيع الاستثمار، وكذلك تنفيذ 6 أنفاق أخرى أسفل قناة السويس، 3 منها بمنطقة جنوب بورسعيد، و3 أخرى بمنطقة شمال الإسماعيلية.
نجاح "الوزيرى" فى إبهار الجميع بتنفيذ مشروع القناة العملاق فى وقت قياسي، دفع السيسي لإسناد العديد من المشروعات العملاقة للهيئة الهندسية كان منها مشروع تنمية منطقة شرق بورسعيد وتطوير ميناء بورسعيد وإنشاء المنطقة الصناعية، كذلك مشروع العاصمة الإدارية الجديدة مع وزارة الإسكان، بالإضافة إلى إقامة مدينة متكاملة فى منطقة جبل الجلالة".
محطة الضبعة كانت أيضا من ضمن محطات عمل الهيئة العملاقة ، فالمشروع الذى يقام على مساحة 55 كيلو متر مربع بدأت الهيئة فى العمل به من خلال إنشاء الأسوار والبوابات والمنشآت الإدارية وإسكان العاملين فى المحطة، بالإضافة إلى 1500 منزل بدوى للأهالى من سكان الضبعة الذين كانوا يقيمون فى تلك المنطقة، وتعهدت الهيئة فى تنفيذ المشروع بتحقيق أعلى معاملات الآمان فى أعمال إنشائه، سواء بالنسبة للعاملين به أو المقيمين بالقرب منه، أيضا نجحت الهيئة كذلك فى حفر العديد من الآبار فى المرحلة الأولى من مشروع استصلاح 1.5 مليون فدان باستخدام أحدث الحفارات فى العالم، مع العمل على تنفيذ العديد من المنازل الريفية للعاملين بالمشروع.
حاضر "الوزيرى" يسبقه تاريخ طويل فى خدمة الوطن والقوات المسلحة ، حيث تخرج من الكلية الفنية العسكرية الدفعة 17، في يوليو عام 1980 تخصص إنشاءات، وتدرج في العمل داخل الهيئة الهندسية، والتحق بجميع الوظائف القيادية في سلاح المهندسين بالقوات المسلحة، إلى أن وصل إلى مدير سلاح المهندسين واستمر في العمل به 3 سنوات، إلى أن اختير رئيساً لأركان الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.