ياسمين رئيس لـ”الموجز” : الوقوف أمام مع محمود حميدة شرف.. ولا يوجد تشابه بين دوري في ”فتاة المصنع” و”من ضهر راجل”
استطاعت الفنانة الشابة ياسمين رئيس أن تقتحم مجال العمل الفني من خلال حضورها المميز في مجال التمثيل وظهورها بشخصيات متعددة أثارت إعجاب الجمهور نظرا لطريقتها المبدعة في تجسيد هذه الشخصيات، وقد فاجأت "ياسمين" الجمهور كعادتها بدور مميز من خلال فيلم "من ضهر راجل" الذي طُرح مؤخراً بدور العرض وحقق نجاحاً غير متوقع.
في البداية قالت ياسمين: الفيلم حقق نجاحاً غير متوقع وهذا النجاح هو حصاد هذا المجهود والتعب الذي بذلنه فريق الفيلم، وقد تلقيت العديد من التهاني بالشخصية والنجاح الذي حصده العمل .
وعن وقوفها أمام الفنان محمود حميدة قالت :كان لي الشرف بالفعل أن أقف أمام ممثل عملاق بحجم محمود حميدة فهو فنان يضيف لأي ممثل يقف أمامه.
وأضافت : أقدم من خلال الفيلم شخصية فتاة من منطقة شعبية تدعي "مي" تقع في حب "رحيم" والذي يجسد دوره الفنان آسر ياسين وتكتشف أن هناك شخص أخر من المنطقة يقع في حبها وتحدث العديد من المشاكل التي تجعلها تقحم نفسها في أزمات .
ورداً على ما أثير بشأن تشابه دورها في "من ضهر راجل" مع دورها في فيلم "فتاة المصنع " قالت : شخصية "مي " التي أقدمها فى "من ضهر راجل" تعتمد بشكل أكبر على الملامح والتغيرات النفسية وظروف مختلفة تماماً وأحداث مختلفة عن شخصية "هيام" فى "فتاة المصنع" فلكل منهن شكل مختلف تماما عن الأخري ولا يمكن المقارنة بينهما نهائيا ، وليس معني أن الشخصيتين من منطقة شعبية أن يكون هناك تشابه بينهما.
وحول الانتقادات التى وجهُت إليها بسبب وجود مشهد ساخن بينها وبين آسر ياسين قالت : لا يوجد مشهد ساخن بالشكل الذي ذُكر والنقد السلبي الذي تم إطلاقه قبل طرح الفيلم ، والمشهد في سياق العمل أمر عادي ولا يوجد به أي إسفاف أو ابتذال وهذا مشهد يجمع بين شاب وحبيبته ولا يوجد به العري أو الإثارة كما قيل ويمكن لأي مشاهد أن يحكم عليه بمجرد مشاهدته .
وأشارت إلى كريم السبكي مخرج الفيلم حيث قالت: "كريم" مخرج متمكن وله أدوات جيدة في العمل وله نظرة إخراجية مميزة وأنا أري أنه يسير علي نهج مدرسة إخراجية مميزة وسيكون له اسم كبير في عالم الإخراج ، ويكفي أنه يستطيع أن يخرج كل الطاقات الفنية من داخل أي ممثل يقف أمام كاميراته.
وأضافت : لم أشعر بالخوف من العمل مع عائلة السبكي نهائياً وأنا لا أحكم علي العمل المقدم لي من ناحية المنتج أو المخرج وإنما أقوم أولاً بقراءة السيناريو ثم أعرف فريق العمل ثم المخرج ثم المنتج ، وعائلة السبكي تنتج العديد من أنواع الأفلام ولا يمكن مهاجمتها علي كافة أعمالها الفنية التي تنتجنها وربما لديه أفلام تعرضت للهجوم، لكن هناك أفلام أخرى تتلقى إشادة من النقاد وتشارك فى مهرجانات سينمائية كبيرة لذلك لا يمكن القول بأنهم منبوذون من العمل الفني .
وعن معايير اختيارها لأدوارها قالت: أنا أضع لنفسي معايير فنية هامة وهي الاختلاف في الشخصية التي أقدمها في العمل وأبحث دائما عن الدور الذي يقدمني بشكل جديد حتي لا يتم وضعي في قالب فني واحد ، وأرفض التصنيفات من ناحية التقيد بشخصية معينة لأن ذلك لا يعطي مساحة للفنان من أجل أن يقدم أفضل ما عنده .
وعن أعمالها الفنية القادمة أكدت: هناك عمل سينمائي جديد سأخوضه قريباً ولكني أحتفظ بالتفاصيل حتي يتم الانتهاء من تكوين فريق العمل .
في البداية قالت ياسمين: الفيلم حقق نجاحاً غير متوقع وهذا النجاح هو حصاد هذا المجهود والتعب الذي بذلنه فريق الفيلم، وقد تلقيت العديد من التهاني بالشخصية والنجاح الذي حصده العمل .
وعن وقوفها أمام الفنان محمود حميدة قالت :كان لي الشرف بالفعل أن أقف أمام ممثل عملاق بحجم محمود حميدة فهو فنان يضيف لأي ممثل يقف أمامه.
وأضافت : أقدم من خلال الفيلم شخصية فتاة من منطقة شعبية تدعي "مي" تقع في حب "رحيم" والذي يجسد دوره الفنان آسر ياسين وتكتشف أن هناك شخص أخر من المنطقة يقع في حبها وتحدث العديد من المشاكل التي تجعلها تقحم نفسها في أزمات .
ورداً على ما أثير بشأن تشابه دورها في "من ضهر راجل" مع دورها في فيلم "فتاة المصنع " قالت : شخصية "مي " التي أقدمها فى "من ضهر راجل" تعتمد بشكل أكبر على الملامح والتغيرات النفسية وظروف مختلفة تماماً وأحداث مختلفة عن شخصية "هيام" فى "فتاة المصنع" فلكل منهن شكل مختلف تماما عن الأخري ولا يمكن المقارنة بينهما نهائيا ، وليس معني أن الشخصيتين من منطقة شعبية أن يكون هناك تشابه بينهما.
وحول الانتقادات التى وجهُت إليها بسبب وجود مشهد ساخن بينها وبين آسر ياسين قالت : لا يوجد مشهد ساخن بالشكل الذي ذُكر والنقد السلبي الذي تم إطلاقه قبل طرح الفيلم ، والمشهد في سياق العمل أمر عادي ولا يوجد به أي إسفاف أو ابتذال وهذا مشهد يجمع بين شاب وحبيبته ولا يوجد به العري أو الإثارة كما قيل ويمكن لأي مشاهد أن يحكم عليه بمجرد مشاهدته .
وأشارت إلى كريم السبكي مخرج الفيلم حيث قالت: "كريم" مخرج متمكن وله أدوات جيدة في العمل وله نظرة إخراجية مميزة وأنا أري أنه يسير علي نهج مدرسة إخراجية مميزة وسيكون له اسم كبير في عالم الإخراج ، ويكفي أنه يستطيع أن يخرج كل الطاقات الفنية من داخل أي ممثل يقف أمام كاميراته.
وأضافت : لم أشعر بالخوف من العمل مع عائلة السبكي نهائياً وأنا لا أحكم علي العمل المقدم لي من ناحية المنتج أو المخرج وإنما أقوم أولاً بقراءة السيناريو ثم أعرف فريق العمل ثم المخرج ثم المنتج ، وعائلة السبكي تنتج العديد من أنواع الأفلام ولا يمكن مهاجمتها علي كافة أعمالها الفنية التي تنتجنها وربما لديه أفلام تعرضت للهجوم، لكن هناك أفلام أخرى تتلقى إشادة من النقاد وتشارك فى مهرجانات سينمائية كبيرة لذلك لا يمكن القول بأنهم منبوذون من العمل الفني .
وعن معايير اختيارها لأدوارها قالت: أنا أضع لنفسي معايير فنية هامة وهي الاختلاف في الشخصية التي أقدمها في العمل وأبحث دائما عن الدور الذي يقدمني بشكل جديد حتي لا يتم وضعي في قالب فني واحد ، وأرفض التصنيفات من ناحية التقيد بشخصية معينة لأن ذلك لا يعطي مساحة للفنان من أجل أن يقدم أفضل ما عنده .
وعن أعمالها الفنية القادمة أكدت: هناك عمل سينمائي جديد سأخوضه قريباً ولكني أحتفظ بالتفاصيل حتي يتم الانتهاء من تكوين فريق العمل .