ننشر تفاصيل أحداث ”خارج السيطرة” الذى يجمع محمود حميدة ومحمود عبد المغنى وعمرو سعد
يستعد أبطال الفيلم الجديد «خارج السيطرة» لبدء تصوير أول مشاهده خلال الأسبوع الحالى بالحى الشعبى باستديو مصر، وهو الفيلم الذى يجمع الفنانين محمود حميدة وعمرو سعد ومحمود عبدالمغنى.
ورغم حالة السرية التى يفرضها صناع الفيلم حول قصته، إلا مصادر أكدت أن الأحداث تدور فى قالب رومانسى تشويقى حول 3 أصدقاء منذ الطفولة لديهم العديد من الأحلام والطموحات، ولكن بمجرد تفاعلهم مع الحياة يواجهون العديد من المشكلات المختلفة التى يقعون فيها داخل إطار درامى.
وبينهم شاب من أسرة متوسطة، وهو الدور الذى يلعبه سعد، ويقع فى حب فتاة من طبقة أرستقراطية تؤدى دورها نهلة زكى ويحاول الارتباط بها رسميا فيقابل بالرفض التام من قبل والدها «محمود حميده» الضابط المتقاعد فى الأمن الوطنى، والذى ينتابه الغضب الشديد من هذه العلاقة فيحاول التفريق بينهم بشتى الطرق، ليفاجأ هذا الشاب بتلفيق تهمه له يدخل على إثرها السجن ظلما ويقبع عدة سنوات خلف القضبان.
وتستمر الأحداث فى الإثارة عقب خروجه من خلف السجن حيث تنتابه رغبة الانتقام من الأب، فيسعى فى البحث عن شريكه الذى يقوم بدوره الفنان محمود عبدالمغنى والذى يمتلك بالشراكة معه معرضا لتجارة السيارات، والمرتبط بعلاقة حب مع فتاة تلعب دورها «نسرين أمين» ويواجه العديد من المشكلات والصعوبات، وينضم لهم صديقهم الثالث أحمد رزق الذى يمتلك كباريه والذى يشارك فى الفيلم بعشرين مشهدا فقط .
وتصل الأحداث الدرامية فى الفيلم إلى ذروتها عندما يكتشف بطل الفيلم أثناء قيامه بتدبير المكائد للأب أنه لا دخل له فيما حدث من دخوله السجن وضياع مستقبله، وأن حبيبته هى من دبرت له هذا الأمر ليشعر بعد ذلك بصدمة عصبية عنيفة.
العمل يشهد مشاركة مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف من بينهم الفنان صلاح عبدالله، وباسم السمرة، ومحمد لطفى. وسيشهد الفيلم مفاجأة بمشاركة الفنانة والمطربة اللبنانية هيفاء وهبى بالغناء ضمن السياق الدرامى من خلال «دويتو» غنائى يجمعها مع المطرب والملحن أحمد سعد بتقديمهم لأغنية من التراث وزمن الفن الجميل للفنانه الراحلة فايزة أحمد بعنوان «تمر حنه» ويقوم سعد بعمل توزيع جديد للأغنية، ومن المقرر أن يتم تصويرها ضمن أحداث العمل فى الكباريه الذى يمتلكه أحمد رزق ، كما يقدم المطرب الشعبى إسماعيل الليثى أغنية ضمن احداث الفيلم.
ومن المقرر أن يجرى تصوير الفيلم فى العديد من الأماكن المتفرقة بينها «الحى الشعبى» باستديو مصر فى أيام التصوير الأولى، ثم ينتقل التصوير إلى الشوارع الخارجية، فضلا عن إحدى الفيلات التى تشهد تصوير معظم مشاهد الفيلم، بالإضافة إلى شقة بمصر الجديدة.
عقب انتهاء تصوير تلك المشاهد تسافر اسرة الفيلم إلى لبنان لتصوير بعض المشاهد، والفيلم سيتم تصويره على مدى 4 أسابيع ومن المقرر عرضة خلال عيد الفطر القادم.
الفيلم تأليف أمين جمال، وطارق الكاشف، ومصطفى سالم، ويشارك فى بطولته فتحى عبدالوهاب، وسلوى خطاب، ونهلة زكى، ونسرين أمين، وعفاف رشاد، وإخراج محمد السبكى .
يذكر أن هذا العمل يعد التعاون الثانى بين الفنان عمرو سعد ومحمود عبدالمغنى، حيث قدما من قبل فيلم «الكبار» الذى تم عرضه بدور العرض السينمائى عام 2010 الفيلم من تأليف بشير الديك، وشارك فى بطولته كل من خالد الصاوى، وزينه، وأخرجة محمد العدل.
ورغم حالة السرية التى يفرضها صناع الفيلم حول قصته، إلا مصادر أكدت أن الأحداث تدور فى قالب رومانسى تشويقى حول 3 أصدقاء منذ الطفولة لديهم العديد من الأحلام والطموحات، ولكن بمجرد تفاعلهم مع الحياة يواجهون العديد من المشكلات المختلفة التى يقعون فيها داخل إطار درامى.
وبينهم شاب من أسرة متوسطة، وهو الدور الذى يلعبه سعد، ويقع فى حب فتاة من طبقة أرستقراطية تؤدى دورها نهلة زكى ويحاول الارتباط بها رسميا فيقابل بالرفض التام من قبل والدها «محمود حميده» الضابط المتقاعد فى الأمن الوطنى، والذى ينتابه الغضب الشديد من هذه العلاقة فيحاول التفريق بينهم بشتى الطرق، ليفاجأ هذا الشاب بتلفيق تهمه له يدخل على إثرها السجن ظلما ويقبع عدة سنوات خلف القضبان.
وتستمر الأحداث فى الإثارة عقب خروجه من خلف السجن حيث تنتابه رغبة الانتقام من الأب، فيسعى فى البحث عن شريكه الذى يقوم بدوره الفنان محمود عبدالمغنى والذى يمتلك بالشراكة معه معرضا لتجارة السيارات، والمرتبط بعلاقة حب مع فتاة تلعب دورها «نسرين أمين» ويواجه العديد من المشكلات والصعوبات، وينضم لهم صديقهم الثالث أحمد رزق الذى يمتلك كباريه والذى يشارك فى الفيلم بعشرين مشهدا فقط .
وتصل الأحداث الدرامية فى الفيلم إلى ذروتها عندما يكتشف بطل الفيلم أثناء قيامه بتدبير المكائد للأب أنه لا دخل له فيما حدث من دخوله السجن وضياع مستقبله، وأن حبيبته هى من دبرت له هذا الأمر ليشعر بعد ذلك بصدمة عصبية عنيفة.
العمل يشهد مشاركة مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف من بينهم الفنان صلاح عبدالله، وباسم السمرة، ومحمد لطفى. وسيشهد الفيلم مفاجأة بمشاركة الفنانة والمطربة اللبنانية هيفاء وهبى بالغناء ضمن السياق الدرامى من خلال «دويتو» غنائى يجمعها مع المطرب والملحن أحمد سعد بتقديمهم لأغنية من التراث وزمن الفن الجميل للفنانه الراحلة فايزة أحمد بعنوان «تمر حنه» ويقوم سعد بعمل توزيع جديد للأغنية، ومن المقرر أن يتم تصويرها ضمن أحداث العمل فى الكباريه الذى يمتلكه أحمد رزق ، كما يقدم المطرب الشعبى إسماعيل الليثى أغنية ضمن احداث الفيلم.
ومن المقرر أن يجرى تصوير الفيلم فى العديد من الأماكن المتفرقة بينها «الحى الشعبى» باستديو مصر فى أيام التصوير الأولى، ثم ينتقل التصوير إلى الشوارع الخارجية، فضلا عن إحدى الفيلات التى تشهد تصوير معظم مشاهد الفيلم، بالإضافة إلى شقة بمصر الجديدة.
عقب انتهاء تصوير تلك المشاهد تسافر اسرة الفيلم إلى لبنان لتصوير بعض المشاهد، والفيلم سيتم تصويره على مدى 4 أسابيع ومن المقرر عرضة خلال عيد الفطر القادم.
الفيلم تأليف أمين جمال، وطارق الكاشف، ومصطفى سالم، ويشارك فى بطولته فتحى عبدالوهاب، وسلوى خطاب، ونهلة زكى، ونسرين أمين، وعفاف رشاد، وإخراج محمد السبكى .
يذكر أن هذا العمل يعد التعاون الثانى بين الفنان عمرو سعد ومحمود عبدالمغنى، حيث قدما من قبل فيلم «الكبار» الذى تم عرضه بدور العرض السينمائى عام 2010 الفيلم من تأليف بشير الديك، وشارك فى بطولته كل من خالد الصاوى، وزينه، وأخرجة محمد العدل.