أميرة بالعائلة المالكة تُعالج من الجلطات.. فهل السبب لقاح كورونا؟
أثارت أميرة كينت، عضو العائلة الملكية البريطانية، جدلًا واسعًا بعد نبأ علاجها من جلطات في الدم، وذلك عقب تلقيها جرعتين من لقاح "أكسفورد - أسترازينيكا" ضد فيروس كورونا، وعلى الرغم من عدم إثبات أي إرتباط بين اللقاح والجلطات حتى الآن.
من ناحيته، قال مصدر لصحيفة "صن"، اليوم، إن "الأميرة كانت مريضة وسعت للحصول على رعاية طبية. قد كان وقتاً مقلقاً لمن حولها... كان من الصعب على المقربين منها أن يروا معاناتها".
كما ذكرت صحيفة "مترو" البريطانية، نقلاً عن مصادر مقربة من الأميرة، إن المخاوف على صحتها ظهرت بعد تلقيها جرعة اللقاح الثانية، في وقت سابق من هذا العام، وهي تتعافى منذ ما يقارب الشهر.
وتعد مايكل أميرة من أصل ألماني ومجري، متزوجة من مايكل أمير كينت (78 عاماً)، وهو حفيد الملك جورج الخامس والملكة ماري، وإبن عم الملكة إليزابيث الثانية.
وتم تشخيص إصابة الأميرة بكورونا في نوفمبر من العام الماضي، وإضطرت إلى عزل نفسها بمنزلها في قصر كنسينجتون، غرب لندن