استطلاع رأي: تشكيل الحكومة الإسرائيلية ستكون بيد افيجدور ليبرمان
أظهرت استطلاعات الرأي التي أجرتها وسائل الإعلام العبرية في أعقاب تحالف عدد من القوائم اليمينية المتطرفة لخوض الانتخابات القادمة مطلع مارس القادم، أن لعنة ليبرمان سترافق الإسرائيليين إلى ما بعد الانتخابات القادمة.
وعززت النتائج حضور ليبرمان ودوره في حسم تشكيل أي حكومة إسرائيلية قادمة، في ظل تقارب عدد المقاعد التي سيحصل عليها معسكر الوسط ومسعكر اليمين في ظل عقد اتفاقات لخوض الانتخابات في كتل تجميعية.
وكانت نتائج استطلاع رأي أجري في أعقاب التوقيع على اتفاق الوحدة بين اليمين الجديد والاتحاد القومي، كما يلي: كحول لفان بزعامة بيني جانتس 34 مقعداً، والليكود بزعامة نتانياهو 32، القائمة العربية بزعامة أيمن عودة 13 مقعداً، وتحالف العمل وجيشر وميرتس بزعامة عمير بيرتس 10 مقاعد.
وسيحصل حزب إسرائيل بيتنا بزعامة افيجدور ليبرمان وشاس بزعامة ارييه درعي ويهودوت هتوراه بزعامة لايتسمان حصل كل منهم على 8 مقاعد، تحالف اليمين الجديد والاتحاد القومي 7 مقاعد، فيما لم يتمكن تحالف البيت اليهودي بزعامة رافي بيرتس والقوة اليهودية بزعامة اتمار بن جبير من تجاوز نسبة الحسم.
وأظهر الاستطلاع، أن معسكر اليمين والحريديم بزعامة نتانياهو سيحصل على 55 مقعداً، بينما معسكر اليسار والوسط والعرب بزعامة بيني جانتس سيحصل على 57 مقعداً، وسيبقى مفتاح الحل والربط في مسألة تشكيل الحكومة بيد افيجدور ليبرمان الذي حصل على 8 مقاعد.
وفي سياق متصل حذر نتانياهو كلا من نفتالي بينيت وبتسلئيل سموتريتس من إمكانية اقالتهما من مناصبهم الوزارية، في حال إصرارهما على رفض التحالف مع كل من البيت اليهودي والقوة اليهودية، حيث يشغل بينيت منصب وزير الأمن بينما يشغل سموتريتس منصب وزير المواصلات.
وأشارت التقارير إلى أن نتانياهو ومقربيه يخشون من إمكانية خسارة آلاف الأصوات في حال لم يتمكن البيت اليهودي والقوة اليهودية من تجاوز نسبة الحسم.
وعززت النتائج حضور ليبرمان ودوره في حسم تشكيل أي حكومة إسرائيلية قادمة، في ظل تقارب عدد المقاعد التي سيحصل عليها معسكر الوسط ومسعكر اليمين في ظل عقد اتفاقات لخوض الانتخابات في كتل تجميعية.
وكانت نتائج استطلاع رأي أجري في أعقاب التوقيع على اتفاق الوحدة بين اليمين الجديد والاتحاد القومي، كما يلي: كحول لفان بزعامة بيني جانتس 34 مقعداً، والليكود بزعامة نتانياهو 32، القائمة العربية بزعامة أيمن عودة 13 مقعداً، وتحالف العمل وجيشر وميرتس بزعامة عمير بيرتس 10 مقاعد.
وسيحصل حزب إسرائيل بيتنا بزعامة افيجدور ليبرمان وشاس بزعامة ارييه درعي ويهودوت هتوراه بزعامة لايتسمان حصل كل منهم على 8 مقاعد، تحالف اليمين الجديد والاتحاد القومي 7 مقاعد، فيما لم يتمكن تحالف البيت اليهودي بزعامة رافي بيرتس والقوة اليهودية بزعامة اتمار بن جبير من تجاوز نسبة الحسم.
وأظهر الاستطلاع، أن معسكر اليمين والحريديم بزعامة نتانياهو سيحصل على 55 مقعداً، بينما معسكر اليسار والوسط والعرب بزعامة بيني جانتس سيحصل على 57 مقعداً، وسيبقى مفتاح الحل والربط في مسألة تشكيل الحكومة بيد افيجدور ليبرمان الذي حصل على 8 مقاعد.
وفي سياق متصل حذر نتانياهو كلا من نفتالي بينيت وبتسلئيل سموتريتس من إمكانية اقالتهما من مناصبهم الوزارية، في حال إصرارهما على رفض التحالف مع كل من البيت اليهودي والقوة اليهودية، حيث يشغل بينيت منصب وزير الأمن بينما يشغل سموتريتس منصب وزير المواصلات.
وأشارت التقارير إلى أن نتانياهو ومقربيه يخشون من إمكانية خسارة آلاف الأصوات في حال لم يتمكن البيت اليهودي والقوة اليهودية من تجاوز نسبة الحسم.