عضو بالكونجرس : السيسى وحد المسلمين والأقباط و أنقذ مصر من حرب طائفية .
قال جيف فونتنبري عضو الكونجرس الأمريكى خلال لقائه الوفد الصحفي المرافق لبعثة طرق الأبواب التى تنظمها غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة إلى العاصمة الأمريكية «واشنطن»، أنه كان هناك توترات ومشكلات كثيرة، إلا أن الرئيس السيسي نجح فى إعادة ضبط المسار.
وتابع: «لا أقول أن مصر ليس لديها مشاكل، إنما الأهم أنه لديها فرص كثيرة، ولذلك لا يجب أن نركز ويجب أن نسوق هذه الفرص الواعدة، وهذا ما أحاول نقله إلى أعضاء الكونجرس».
وأشار إلى أن مصر صديق وحليف هام للولايات المتحدة الأمريكية، ولذا يتحتم ترجمة الصداقة التقليدية بين البلدين إلى مساندة حقيقية للإدارة المصرية.
وأوضح أن زيارة السيسي المرتقبة للولايات المتحدة، تستهدف مواصلة تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، وتعمل أيضا على توضح العديد من الأمور وتقريب وتوضيح جهات النظر في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال عضو الكونجرس: إنه «تحدث مع الرئيس السيسي منذ عامين لمدة ساعتين، وتطرق الحديث عن الاستقرار والإصلاح الضروري لمصر، ودورها الرائد في المنطقة، والذي يحتم بذل مزيدا من الجهود لتأكيد ريادتها فى العالم العربي، وعلى الولايات المتحدة مساندة مصر فى هذا الاتجاه».
واعتبر «فونتنبري» أن مصر بقدر ما واجهت من صعوبات في الشرق الأوسط، إلا أنها المكان الوحيد الذي لا يزال ينعم بالسلام، حيث شهدت المنطقة العربية اضطرابات كثيرة خلال السنوات الماضية، قائلا: «إذا لم تكن مصر آمنة ومستقرة لتحققت كارثة في المنطقة العربية، حيث تحيط بمصر عدد من النقاط الساخنة بالمنطقة العربية سواء في سوريا أو ليبيا والعراق، الأمر الذي يستلزم دعم مصر ومساندتها».
وأكد عضو الكونجرس على نجاح السيسي في خلق شكل صحي من القومية عبر تحقيق الوحدة الدينية، مدللا على ذلك، قائلا: إن «الرئيس السيسي حضر افتتاح الكاتدرائية الجديدة بالعاصمة الإدارية، وبعد حفل الافتتاح، ذهب ومعه الحشود القبطية المسيحية إلى افتتاح المسجد الجديد، وهو مؤشر مهم يدلل على الحرية الدينية الموجودة في مصر، وهذه قصة غير معروفة هنا في الولايات المتحدة ولابد من روايتها لتأكد وحدة النسيج المصري».
وأشاد بالإصلاحات الاقتصادية التي طبقتها مصر، والتى جعلت منها مقصدا استثماريا للشركات الكبرى فى المنطقة.
وتابع: «لا أقول أن مصر ليس لديها مشاكل، إنما الأهم أنه لديها فرص كثيرة، ولذلك لا يجب أن نركز ويجب أن نسوق هذه الفرص الواعدة، وهذا ما أحاول نقله إلى أعضاء الكونجرس».
وأشار إلى أن مصر صديق وحليف هام للولايات المتحدة الأمريكية، ولذا يتحتم ترجمة الصداقة التقليدية بين البلدين إلى مساندة حقيقية للإدارة المصرية.
وأوضح أن زيارة السيسي المرتقبة للولايات المتحدة، تستهدف مواصلة تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، وتعمل أيضا على توضح العديد من الأمور وتقريب وتوضيح جهات النظر في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال عضو الكونجرس: إنه «تحدث مع الرئيس السيسي منذ عامين لمدة ساعتين، وتطرق الحديث عن الاستقرار والإصلاح الضروري لمصر، ودورها الرائد في المنطقة، والذي يحتم بذل مزيدا من الجهود لتأكيد ريادتها فى العالم العربي، وعلى الولايات المتحدة مساندة مصر فى هذا الاتجاه».
واعتبر «فونتنبري» أن مصر بقدر ما واجهت من صعوبات في الشرق الأوسط، إلا أنها المكان الوحيد الذي لا يزال ينعم بالسلام، حيث شهدت المنطقة العربية اضطرابات كثيرة خلال السنوات الماضية، قائلا: «إذا لم تكن مصر آمنة ومستقرة لتحققت كارثة في المنطقة العربية، حيث تحيط بمصر عدد من النقاط الساخنة بالمنطقة العربية سواء في سوريا أو ليبيا والعراق، الأمر الذي يستلزم دعم مصر ومساندتها».
وأكد عضو الكونجرس على نجاح السيسي في خلق شكل صحي من القومية عبر تحقيق الوحدة الدينية، مدللا على ذلك، قائلا: إن «الرئيس السيسي حضر افتتاح الكاتدرائية الجديدة بالعاصمة الإدارية، وبعد حفل الافتتاح، ذهب ومعه الحشود القبطية المسيحية إلى افتتاح المسجد الجديد، وهو مؤشر مهم يدلل على الحرية الدينية الموجودة في مصر، وهذه قصة غير معروفة هنا في الولايات المتحدة ولابد من روايتها لتأكد وحدة النسيج المصري».
وأشاد بالإصلاحات الاقتصادية التي طبقتها مصر، والتى جعلت منها مقصدا استثماريا للشركات الكبرى فى المنطقة.