”أولادنا في عنينا” تكشف على 1170 تلميذًا بالفيوم وتوزع 168 نظارة مجانية
استأنفت مبادرة "أولادنا في عنينا" للكشف عن أمراض العيون والأنيميا والسكري لأطفال المدارس، عملها للأسبوع الثاني بمجمع مدارس الوابور الجديدة للتعليم الأساسي بمركز إطسا بمحافظة الفيوم، بالتعاون بين مؤسسة صناع الخير للتنمية والمصرف المتحد، وبرعاية وزارة التربية والتعليم.
وصرح هاني عبد الفتاح المدير التنفيذي لمؤسسة صناع الخير للتنمية بأنه تم توزيع 168 نظارة طبية مجانية على أطفال المرحلة الابتدائية الذين تم توقيع الكشف عليهم الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى توزيع الأدوية العلاجية على 126 تلميذا وتحويل 8 آخرين يحتاجون تدخلات جراحية تمهيدا لإجرائها بالمجان.
وأضاف عبد الفتاح أن مدرسة الوابور الجديدة للتعليم الأساسي تشمل 1913 تلميذا من المرحلتين الابتدائية والإعدادية، تم الكشف على 1170 تلميذا منهم الأسبوع الماضي وجاري استكمال المتبقي اليوم، مشيرا إلى أن المبادرة تتكفل بالكشف وتوزيع القطرات العلاجية لأمراض العيون وكذلك أدوية علاج الأنيميا والنظارات الطبية والعمليات الجراحية بالمجان تماما وتحت إشراف مجموعة من كبار أطباء العيون وأخصائي الأطفال بمستشفى أبو الريش الجامعي.
وأكد المدير التنفيذي لمؤسسة صناع الخير للتنمية أن المؤسسة بالتعاون مع المصرف المتحد تتكفل أيضا بعلاج أي حالات أمراض جلدية أو علاج حروق وغيرها من الحالات الفردية التي يتم اكتشافها خلال القوافل.
وصرح هاني عبد الفتاح المدير التنفيذي لمؤسسة صناع الخير للتنمية بأنه تم توزيع 168 نظارة طبية مجانية على أطفال المرحلة الابتدائية الذين تم توقيع الكشف عليهم الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى توزيع الأدوية العلاجية على 126 تلميذا وتحويل 8 آخرين يحتاجون تدخلات جراحية تمهيدا لإجرائها بالمجان.
وأضاف عبد الفتاح أن مدرسة الوابور الجديدة للتعليم الأساسي تشمل 1913 تلميذا من المرحلتين الابتدائية والإعدادية، تم الكشف على 1170 تلميذا منهم الأسبوع الماضي وجاري استكمال المتبقي اليوم، مشيرا إلى أن المبادرة تتكفل بالكشف وتوزيع القطرات العلاجية لأمراض العيون وكذلك أدوية علاج الأنيميا والنظارات الطبية والعمليات الجراحية بالمجان تماما وتحت إشراف مجموعة من كبار أطباء العيون وأخصائي الأطفال بمستشفى أبو الريش الجامعي.
وأكد المدير التنفيذي لمؤسسة صناع الخير للتنمية أن المؤسسة بالتعاون مع المصرف المتحد تتكفل أيضا بعلاج أي حالات أمراض جلدية أو علاج حروق وغيرها من الحالات الفردية التي يتم اكتشافها خلال القوافل.
