” المحافظين” : كلمة الرئيس اليوم هي توجهات للدولة لعمل حزمة إصلاحات جذرية
قال أحمد حنتيش نائب رئيس حزب المحافظين للإعلام والمتحدث الرسمي باسم الحزب ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم السبت أبرزت بعض محاور عمل وتوجهات الدولة لمدة أربع سنوات قادمة وننتظر تفعيلها في خطة الحكومة القادمة لبرامج عمل قابلة للتنفيذ علي أرض الواقع.
وأوضح "حنتيش" في بيان رسمي له اليوم ، أنه بالرغم من اختيار الرئيس للعديد من العبارات التي تدل علي النية الجادة في الإصلاح السياسي إلا أن كلمة ديمقراطية لم تذكر في الخطاب سوي مرتين واحده بشكل سلبي، والأخرى في إطار عام بدون التأكيد علي مجموعة الإجراءات التي تتحول معها مصر إلي دولة ديمقراطية حديثة.
وأشاد حنتيش بتطرق الرئيس للحديث عن التعليم موضحًا أن هذه هي المرة الأولي التي يتحدث فيها الرئيس عن أولوية التعليم والصحة والاهتمام بالعنصر البشري والهوية المصرية، مؤكدًا أنه أمر في غاية الأهمية باعتبار أن تلك الملفات كانت في ترتيب متأخر في الولاية الأولي وباعتبار أن هذه الملفات إصلاحها يصب في صالح الأمن القومي المصري.
وأكد نائب رئيس حزب المحافظين ، أن كلمة الرئيس اليوم بمثابة توجهات للدولة فإنها لن تتحقق إلا بحزمة إصلاحات جذرية تبدأ بتطوير مؤسسات الدولة علي مستوي الإفراد المسئولين ونظم العمل بها والقوانين واللوائح المنظمة لها كي تكون دافعا لتحقيق الدولة الديمقراطية المدنية الحديثة.
وتابع: ثم الإصلاح السياسي وبما سيتبعه من إصلاح تشريعي يضمن تراجع دور الدولة إلي الحد اللازم لإنفاذ القوانين وتحول السلطة إلي مجموعة ادوار محدده تؤدي بناء على مهام واضحة وإعلاء قيم الشفافية والمسائلة في المجتمع.
وأوضح "حنتيش" في بيان رسمي له اليوم ، أنه بالرغم من اختيار الرئيس للعديد من العبارات التي تدل علي النية الجادة في الإصلاح السياسي إلا أن كلمة ديمقراطية لم تذكر في الخطاب سوي مرتين واحده بشكل سلبي، والأخرى في إطار عام بدون التأكيد علي مجموعة الإجراءات التي تتحول معها مصر إلي دولة ديمقراطية حديثة.
وأشاد حنتيش بتطرق الرئيس للحديث عن التعليم موضحًا أن هذه هي المرة الأولي التي يتحدث فيها الرئيس عن أولوية التعليم والصحة والاهتمام بالعنصر البشري والهوية المصرية، مؤكدًا أنه أمر في غاية الأهمية باعتبار أن تلك الملفات كانت في ترتيب متأخر في الولاية الأولي وباعتبار أن هذه الملفات إصلاحها يصب في صالح الأمن القومي المصري.
وأكد نائب رئيس حزب المحافظين ، أن كلمة الرئيس اليوم بمثابة توجهات للدولة فإنها لن تتحقق إلا بحزمة إصلاحات جذرية تبدأ بتطوير مؤسسات الدولة علي مستوي الإفراد المسئولين ونظم العمل بها والقوانين واللوائح المنظمة لها كي تكون دافعا لتحقيق الدولة الديمقراطية المدنية الحديثة.
وتابع: ثم الإصلاح السياسي وبما سيتبعه من إصلاح تشريعي يضمن تراجع دور الدولة إلي الحد اللازم لإنفاذ القوانين وتحول السلطة إلي مجموعة ادوار محدده تؤدي بناء على مهام واضحة وإعلاء قيم الشفافية والمسائلة في المجتمع.