كريم كمال: ”البابا شنودة كان راهب زاهد وقائد مؤثر”
قال كريم كمال رئيس الاتحاد العام لاقباط من اجل الوطن، "الراحل العظيم البابا شنودة الثالث كان زعيم ديني بكل ما تعني الكلمه حيث امتد تاثيرة الي كل انحاء المسكونه فقد كان صاحب كارزمه وحضور طاغي نتج اثر في الملايين ومازل تاثيرة ممتد رغم وفاته".
واضاف في بيان له بمناسبه الاحتفال اليوم بالذكري السادسة لوفاة البابا شنودة "البابا شنودة كان شخصية فريدة من نوعها فذلك البابا الذي يهابة الجميع كان في نفس الوقت راهب زاهد يقضي نصف الاسبوع في الدير وفي الوقت الذي كان يسعي الروساء والزعماء لمقابلته كان يسعي لمقابله الفقراء وقضاء وقته ومعهم، وتابع "لقد كنت شاهد عيان علي ذلك حيث شاء القدر ان احضر العديد من لجان البر التي انشائها البابا شنودة والتي كان يعقدها كل يوم خميس في المقر البابوي في القاهرة والسبت الاول والثالث في المقر البابوي في الاسكندرية حيث كان يتكفل بالعديد من حالات تجهيز العرائس بالكامل وعمليات القلب المفتوح وزراعة الكلي وكان يامر بسفر الحالات التي تحتاج الي العلاج في الخارج علي نفقة الكنيسة".
وقال "البابا شنودة كان بحق قديس الفقراء وايقونه الوحدة الوطنية وعاشق لمصر الي اقص الحدود حيث تصدي الي كل المؤامرات التي كان تريد اثارة النعرات الطائفية بحكمه بالغة ورغم حصول عدد كبير من الحوادث الطائفية خلال عهدة الا ان البابا دائما كان يحافظ علي الوطن ويعمل علي حمايته من كل المؤامرات دون ان يفرط في حق شعبة وكان دائما يقول عندما نصمت يتكلم الله"، وتابع "كان البابا شنودة راهب زاهد وبطريرك وقائد ديني مؤثر وواعظ مفوة وشاعر وكاتب واديب صاحب موهبة فذة ومعلم صادق يتحدث دائما من قلبة والصدق كان هو المفتاح الذي دخل وسكن من خلاله في قلوب الملايين".
واضاف في بيان له بمناسبه الاحتفال اليوم بالذكري السادسة لوفاة البابا شنودة "البابا شنودة كان شخصية فريدة من نوعها فذلك البابا الذي يهابة الجميع كان في نفس الوقت راهب زاهد يقضي نصف الاسبوع في الدير وفي الوقت الذي كان يسعي الروساء والزعماء لمقابلته كان يسعي لمقابله الفقراء وقضاء وقته ومعهم، وتابع "لقد كنت شاهد عيان علي ذلك حيث شاء القدر ان احضر العديد من لجان البر التي انشائها البابا شنودة والتي كان يعقدها كل يوم خميس في المقر البابوي في القاهرة والسبت الاول والثالث في المقر البابوي في الاسكندرية حيث كان يتكفل بالعديد من حالات تجهيز العرائس بالكامل وعمليات القلب المفتوح وزراعة الكلي وكان يامر بسفر الحالات التي تحتاج الي العلاج في الخارج علي نفقة الكنيسة".
وقال "البابا شنودة كان بحق قديس الفقراء وايقونه الوحدة الوطنية وعاشق لمصر الي اقص الحدود حيث تصدي الي كل المؤامرات التي كان تريد اثارة النعرات الطائفية بحكمه بالغة ورغم حصول عدد كبير من الحوادث الطائفية خلال عهدة الا ان البابا دائما كان يحافظ علي الوطن ويعمل علي حمايته من كل المؤامرات دون ان يفرط في حق شعبة وكان دائما يقول عندما نصمت يتكلم الله"، وتابع "كان البابا شنودة راهب زاهد وبطريرك وقائد ديني مؤثر وواعظ مفوة وشاعر وكاتب واديب صاحب موهبة فذة ومعلم صادق يتحدث دائما من قلبة والصدق كان هو المفتاح الذي دخل وسكن من خلاله في قلوب الملايين".