اندلعت الخلافات بين الزوجين، ليقرر الزوج على إثر تلك الخلافات عقاب زوجته بالصمت العقابي، وتقرر هي التخلص من روحها يأسا.
انهارت إحدى الحفر على شخصين أثناؤ تنقيبها عن الآثار، مما أدى إلى مصرعهم في الحال، وتم العثور على جثة إحداهما
ذهب الأب والزوج ليأتي بلقمة عيشه, حاول جاهدا أن يوفر لهم الطعام، ولكن دون إرادة منه وقع حادث ميكروباص ديروط، ليتركهم دون معيل.