القصة بدأت عندما استغاثت والدة طفل عمره 5 سنوات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أوضحت من خلالها، مرض نجلها وارتفاع درجة حرارته منا تطلب ذهابها إلى إحدى المستشفيات بالقاهرة الجديدة.