خبير تغذية: هذه أفضل أوقات لممارسة الرياضة في رمضان

ممارسة الرياضة
ممارسة الرياضة

تحدث خبير التغذية ورئيس المؤسسة العلمية للثقافة الغذائية في مصر مجدي نزية، عن أهمية ممارسة الرياضة في شهر رمضان، مؤكدًا:”الرياضة في رمضان أكثر أهمية من أي وقت آخر”، بالإضافة إلى أن كثير من الأطباء وخبراء الصحة العامة يوصون بممارسة الرياضة جنبًا إلى جنب مع الصيام، مؤكدين أهمية ذلك لمنع زيادة الوزن، ولتنشيط الدورة الدموية ونفض الخمول والكسل والتخلص من الطاقة السلبية.

وأوضح نزيه أن أفضل وقت لممارسة الرياضة يختلف من فئة إلى أخرى، فمثلا الشخص البدين يفضل له الرياضة أثناء فترة الصيام لمدة نصف ساعة يومياً، لكن يشترط ألا يكون يعاني من أمراض الكلى والقلب والشرايين, مضيفًا أن مدة التمرين تختلف تبعاً لـ”صحة الفرد”، وعامل السن يؤثر أيضًا على مدة التمرين، لكن بصفة عامة يفضل ممارسة الرياضة أثناء الصيام لمدة نصف ساعة يوميًا.

وبحسب الخبير تتنوع هذه الرياضات، بين السباحة ولعب الكرة بأنواعها وركوب الدراجات والخيل والمشي، وبالنسبة للرياضات التي تتطلب مجهودًا بدنيًا كبيرًا مثل رفع الأثقال فيفضل تأجيلها لفترة المساء بعد نحو ساعتين من تناول الإفطار, منوهًا بأن الأفراد، الذين يعانون من أمراض الكلى والقلب وغير ذلك، ويرغبون في ممارسة الرياضة فمن الأفضل أن يتم ذلك بعد تناول الإفطار أيضًا، وذلك لأخذ جرعة كافية من المياه؛ لأن المجهود البدني الرياضي يضاعف إفراز العرق ومن ثم يحدث استهلاكاً للماء في الجسم.

تحدث خبير التغذية ورئيس المؤسسة العلمية للثقافة الغذائية في مصر مجدي نزية، عن أهمية ممارسة الرياضة في شهر رمضان، مؤكدًا:”الرياضة في رمضان أكثر أهمية من أي وقت آخر”, بالإضافة إلى أن كثير من الأطباء وخبراء الصحة العامة يوصون بممارسة الرياضة جنبًا إلى جنب مع الصيام، مؤكدين أهمية ذلك لمنع زيادة الوزن، ولتنشيط الدورة الدموية ونفض الخمول والكسل والتخلص من الطاقة السلبية.

وأوضح نزيه أن أفضل وقت لممارسة الرياضة يختلف من فئة إلى أخرى، فمثلا الشخص البدين يفضل له الرياضة أثناء فترة الصيام لمدة نصف ساعة يومياً، لكن يشترط ألا يكون يعاني من أمراض الكلى والقلب والشرايين، مضيفًا أن مدة التمرين تختلف تبعاً لـ”صحة الفرد”، وعامل السن يؤثر أيضًا على مدة التمرين، لكن بصفة عامة يفضل ممارسة الرياضة أثناء الصيام لمدة نصف ساعة يوميًا.

وبحسب الخبير تتنوع هذه الرياضات، بين السباحة ولعب الكرة بأنواعها وركوب الدراجات والخيل والمشي، وبالنسبة للرياضات التي تتطلب مجهودًا بدنيًا كبيرًا مثل رفع الأثقال فيفضل تأجيلها لفترة المساء بعد نحو ساعتين من تناول الإفطار، منوهًا بأن الأفراد، الذين يعانون من أمراض الكلى والقلب وغير ذلك، ويرغبون في ممارسة الرياضة فمن الأفضل أن يتم ذلك بعد تناول الإفطار أيضًا، وذلك لأخذ جرعة كافية من المياه؛ لأن المجهود البدني الرياضي يضاعف إفراز العرق ومن ثم يحدث استهلاكاً للماء في الجسم.

وحذر من خطورة ممارسة الرياضة المجهدة لمرضى الكلى ومن لديهم حصوات بولية لأنها تزيد احتمالية تواجد الحصوات، وكذلك من لديهم دهون على القلب أو أمراض الشرايين تزيد معدلات إصابتهم بالجلطات، لذلك فمن الأفضل الاقتصار على رياضة المشي، ويفضل أن يكون ذلك قبل شروق الشمس وفي فترة المساء.

وشدد مجدي نزية على أهمية رياضة المشي لأي فئة عمرية، وفوائدها لجميع الأعمار مع إمكانية إضافة تمارين الأيروبكس الهوائية أيضًا, مؤكدًا أهمية اشتمال وجبتي السحور والإفطار على طعام صحي، لافتًا إلى أن النشويات تحفز النشاط البدني، نافيًا ما يشاع عن أن:”البروتينات تبني العضلات”، موضحًا أن النشويات أسرع إمدادًا للجسم بالطاقة عن أي عناصر غذائية أخرى.

وأضاف أن من يكتفون برياضة المشي ينبغي أن يلتزموا أيضًا بنظام غذائي وعدم اللجوء إلى تناول أية أدوية تخسيس، مؤكداً أنه لا يوجد شيء يساعد على التخسيس أكثر من الرياضة والنظام الغذائي الصحي.

وحذر خبير التغذية من تناول أي فيتامينات أو مكملات غذائية إلا في أضيق الحدود وتحت إشراف طبي، مؤكدًا أن المكملات لا يمكن أن تحل محل الأطعمة الغذائية الصحية, مشددًا على ضرورة الاهتمام بتناول طعام صحي في وجبتي الإفطار والسحور والبعد عن الحلويات بقدر الإمكان، والاقتصاد في الطعام أيضًا بقدر الإمكان.

تم نسخ الرابط