محمد رشاد يفتح النار على مي حلمي: أنا مش خاين وعليها حكم حبس شهر في قضية معرفهاش وبتحب الشو علشان تتشهر

الموجز

حل المطرب محمد رشاد ضيفا على برنامج "شيخ الحارة والجريئة"، وذلك بعد منحه حق الرد على تصريحات زوجته السابقة الإعلامية مي حلمي في حلقة من حلقات البرنامج.

ورد رشاد على اتهامات مي له وأنه كان سببا في إجهاضها وأنه خانها والكثير من الأمور التي قالتها في البرنامج.

وقال :"ضربت مي حلمي مرة وبعد كده مكررتهاش، والسبب أنها مش بتحب أهلي، بتغير من علاقتي بأهلي، كانت بتقولي أنا بكره أمك ومش عاوزاهم يدخلوا البيت، أنا شخص عصبي وكنت بخاف أضرب مي علشان مأذيهاش، وهي شخصية مستفزة".

وتابع :"فترة كورونا كنت بشتغل كان عندي مسلسل "ليالينا" ومش مي اللي صرفت عليا، وبعت عربية تانية كانت عندي وصرفت عليها 250 ألف جنيه علشان السفر، وكشف حساب البنك بيثبت كل حاجة، خسرت كتير ماديا واجتماعيا وفنيا، كنت دايما بحل مشاكل هي السبب فيها، وفي حاجات ظهرت في شخصيتها بعد الجواز".

وأضاف :"أنا مش خاين ولو في واحدة في حياتي في وجود مي حلمي كنت طلقتها من زمان، بس هي بتعرف تعيط، كنت بصدق زمان دموعها لكن دلوقتي عادي هي سهل تنزل الدموع، جوازي من مي حلمي غلطة من ضمن غلطات حياتي، وأنا اللي كنت عاوز يكون عندي أولاد، والأولاد نزلوا بسبب عملية تجميل وشفط دهون".

واستكمل :"لما اتهمتني بالخيانة أنا طلقتها وسبت البيت وكان الاتفاق أن هقعد مع أهلها ونجيب المأذون ونتطلق رسمي، وهي موافقتش وكانت بتطلب مني أن أسامحها وهي هتحاول تتغير، وطلقتها لم سافرت دبي من غير ما تاخد أذني، مقبلش كلمة "جوز الست" وفي فترة جوازنا كنت دكر أوي وكنت بعرف أسيطر عليها وأخليها تظهر بشكل كويس".

وأضاف :"أنا شهرتي كانت أكتر منها، وكنت سبب في شهرتها بعد مشكلة إلغاء الفرح، سبت الفرح علشان كان في مشكلة بيني وبين مامتها علشان القايمة، أنا كنت جايب كل حاجة وحتى الفرح أنا اللي حضرته، وكنا بنتناقش وخالي جيه يحاول يهدي الموضوع راحت شتمته، طلقتها شفوي مرتين، لكن عند المأذون طلقتها مرة ومفيش رجوع".

واستطرد قائلا :"مي مكنتش بتقبض من أي مكان اشتغلت فيه، وهي بتحب الشهرة والشو، وهي اللي أقنعتني أني أظهر في برنامج عمرو أديب، هي بتحب الشو وكانت عاوزة الناس كلها تتكلم عنها، وكان عليها قضية، وعليها حكم شهر سجن وعرفت الموضوع في كمين شرطة وأحنا مسافرين ومعرفش قضية إيه، ولما اتقال أن جالها جلطة وفي المستشفى، كانت قاعدة في كافية، ومش شايف مي حلمي لا عدو ولا حبيب، هي مصممة تحط نفسها قدامي في خانة العدو لكن خلاص مفيش بيني وبينها حاجة وربنا يرزقها بكل خير".

تم نسخ الرابط