تحرشن به في الأسانسير.. واحدة اختبأت له تحت السرير.. وهذه الفنانة يعشقها.. حكايات حسين فهمي مع الحريم
لفت الفنان حسين فهمي أنظار جمهوره بعد لقائه في برنامج "الدوبلكس"،الذي تقدمه الدمية الشهيرة "أبلة فاهيتا" والمذاع عبر فضائية "cbc"، حيث كشف عن العديد من أسراره المختلفة .
و قال أن اسم الدلع الذي يناديه أصدقاؤه به هو "بيبسي" لافتًا أن اسمه الحقيقي "محمد حسين وأن الكثير من المصريين اسمهم محمد وييجي الاسم بعد كده.
وعن سبب غيابه عن مهرجان القاهرة في دورته الأخيرة قال أنه قلق للغاية بشأن فيروس كورونا المستجد، لذلك لا يحضر أي تجمعات، قائلا: «أنا قلقان جدا من كورونا فمروحتش مهرجان القاهرة ومبروحش مهرجانات ولا أفراح ولا عزا ولا أي تجمعات، دا مش معناه إني قاعد في البيت بس بحافظ أوي».
ورفض الكشف عن عمره الحقيقي وتاريخ ميلاده وعدد زيجاته مشيرًا أنه متزوج حاليًا ولديه 3 أبناء "محمود ونائلة ومنة الله"، ورفض الإجابة عن سؤال الفنانة التي كانت رائحة فمها كريهة، ورفض إعلان أسماء نجمات تعرضن للتشويه بسبب عمليات التجميل، قائلًا: “هما كتير بس مش هقول”، ورفض الإجابة عن أفضل زوجة تزوجها، معترفا بحبه لنجلاء فتحي.
وقال "فهمي"، إن والده درس العلوم السياسية في فرنسا ووالدته درست الآداب في جامعة السوربون وكان يعمل والده كسكرتير لمجلس الشيوخ ومسئول تشريفات السلطانة ووالدته كانت سيدة مجتمع.
وأشار إلى أنه دخل كلية الحقوق بسبب رغبة والديه ليكون قاضيا مثل عائلة والدته ودرس فيها عامين وتركها لأنه لم يكن يحبها والتحق بمعهد السينما، وتزوج وهو في سن 24 عاما وسافر مع زوجته إلى أمريكا، ورفض أن تقدم قصة حياته في عمل فني، وقال انه لا يعترف بكلمة أحفاد، و"مبحبش كلمة جدي وبينادوني بـ"حسين".
وعن مغامراته العاطفية قال أنه تعرض كثيرا لمعاكسات من السيدات في مصر، مؤكدا أن الغزل والمعاكسات تجاهه بدأت من سن 16 سنة تقريبا، ومحتفظ بالجوابات الغرامية حتي الآن، لافتا إلى أن الفنانة صوفيا لورين عاكسته من قبل، وتعرض للتحرش اللفظي والجسدي أيضا حين تجمع عدد من السيدات حوله في المصعد، قائلا: «زنقوني في الأسانسير ومدوا إيديهم في كل حاجة ممكن تتخيلها»
وتعرض لموقف طريف في أحد البلاد حيث دخل للفندق وفوجئ بسيدة تختبأ له تحت السرير وطلب لها أمن الفندق وتبين أنها اتفقت مع منظفي الغرف ليدخلوها لغرفته لتنتظره داخل الغرفة واختبأت له تحت السرير.
وكشف حسين فهمي عن الطريقة التي يحب أن يصالحه الناس بها قائلًا: "اللي عايز يصالحني ييجي يبوسني".