في عيد ميلادها.. عزيزة راشد زوجها مخرج شهير ونجلتها فنانة معروفة
تحتفل اليوم الفنانة عزيزة راشد بعيد ميلادها الـ٧٤، في مثل هذا اليوم من عام ١٩٤٦، والتحقت بمعهد الفنون الجميلة فقد كانت تميل إلى ممارسة الفنون بكل أنواعها.
التقت بالمنتج والمخرج عبد القادر العايدي، وقدمت معه أكثر من عمل فني، وتزوجها وكونا معا ثنائيا زوجيا وفنيا ناجحا، فقد أنتج لها عددا من الأعمال نقلتها إلى صفوف النجوم الشهيرة.
ذاع صيتها دراميا فلم تكن مسيرتها الفنية مميزة في المجال السينمائي، بل كان تميزها من خلال الفيديو والأعمال الدرامية، حيث تألقت في العديد من الأعمال التليفزيونية، أبرزها مسلسلات "الناس في كفر عسكر" ، و"درب الطيب" و "دنيا" و"الحقيقة والسراب" و"رجل الاقدار" و"للعدالة وجوه أخرى"، و"أوان الورد"و "الفرار من الحب" و"ليالي الحلمية" و"شارع المواردي" و"السيرة الهلالية" و"القاهرة والناس" حتى كان مسلسل "العار" آخر ظهور لها على الشاشة المصرية، حيث اعتزلت الفن بصفة نهائية.
وعلى شاشة السينما نجحت الفنانة في أن تحفر لها مكانا وسط نجوم الزمن الجميل، ولكنه لم يكن بنفس التميز في الأعمال الدرامية من هذه الأفلام: "البدرون - أبناء الصمت - لا عزاء للسيدات - ومن الحب ما قتل - زهرة البنفسج - عندما يسقط الجسد - وداعا إلى الأبد".
كما تألقت على خشبة المسرح، ومن هذه الأعمال المسرحية "الصعايدة وصلوا" و"واحد مش من هنا".
وأنجبت عزيزة راشد من زوجها الفنانة الشابة أميرة العايدي، حيث ورثت حب الفن من والديها، فكان والدها رغم عشقه للفن، إلا أنه لم يكن يشجع ابنته على الانخراط في هذا المجال الشاق، ما جعلها تلتحق بكلية الحقوق إرضاءً له، ولكن المخرج والمنتج طارق العريان توسم فيها فنانة واعدة حتى أسند إليها أول بطولة لها، ولكن تشاء الأقدار أن يرحل والدها قبل الانتهاء من تصوير الفيلم.
التقت بالمنتج والمخرج عبد القادر العايدي، وقدمت معه أكثر من عمل فني، وتزوجها وكونا معا ثنائيا زوجيا وفنيا ناجحا، فقد أنتج لها عددا من الأعمال نقلتها إلى صفوف النجوم الشهيرة.
ذاع صيتها دراميا فلم تكن مسيرتها الفنية مميزة في المجال السينمائي، بل كان تميزها من خلال الفيديو والأعمال الدرامية، حيث تألقت في العديد من الأعمال التليفزيونية، أبرزها مسلسلات "الناس في كفر عسكر" ، و"درب الطيب" و "دنيا" و"الحقيقة والسراب" و"رجل الاقدار" و"للعدالة وجوه أخرى"، و"أوان الورد"و "الفرار من الحب" و"ليالي الحلمية" و"شارع المواردي" و"السيرة الهلالية" و"القاهرة والناس" حتى كان مسلسل "العار" آخر ظهور لها على الشاشة المصرية، حيث اعتزلت الفن بصفة نهائية.
وعلى شاشة السينما نجحت الفنانة في أن تحفر لها مكانا وسط نجوم الزمن الجميل، ولكنه لم يكن بنفس التميز في الأعمال الدرامية من هذه الأفلام: "البدرون - أبناء الصمت - لا عزاء للسيدات - ومن الحب ما قتل - زهرة البنفسج - عندما يسقط الجسد - وداعا إلى الأبد".
كما تألقت على خشبة المسرح، ومن هذه الأعمال المسرحية "الصعايدة وصلوا" و"واحد مش من هنا".
وأنجبت عزيزة راشد من زوجها الفنانة الشابة أميرة العايدي، حيث ورثت حب الفن من والديها، فكان والدها رغم عشقه للفن، إلا أنه لم يكن يشجع ابنته على الانخراط في هذا المجال الشاق، ما جعلها تلتحق بكلية الحقوق إرضاءً له، ولكن المخرج والمنتج طارق العريان توسم فيها فنانة واعدة حتى أسند إليها أول بطولة لها، ولكن تشاء الأقدار أن يرحل والدها قبل الانتهاء من تصوير الفيلم.