مدربة الرقص أسماء حسين لـ”الموجز”: لا أفكر في خوض تجربة التمثيل.. وأتمني تأسيس أكبر مدرسة رقص في مصر
في ندوة خاصة استضافت "الموجز" مدربة الرقص أسماء حسين حيث تحدثت طبيعة "كورس" الرقص الخاصة بالفتيات وما يحيط بها من خصوصية شديدة، كما تحدثت عن أمور أخرى تتعلق بمهنة الرقص الشرقي.
قالت أسماء حسين، إنها تهتم دائما بالخصوصية أثناء تدريسها لكورس الرقص والمختص بالسيدات والبنات فقط، وأنها فخورة للغاية بهذا الأمر لأنها تحرص على الحفاظ علي العادات والتقاليد، أنها تسعي دائماً للتطوير من نفسها حتي تصل للأفضل، مشيرة إلى أنه لا يوجد لها فيديو واحد علي موقع "يوتيوب" أو مواقع "سوشيال ميديا" أثناء أدائها لـ"كورس" الرقص وهذا ما يجعل الفتيات يثقن في خصوصيتهن لديها.
وأوضحت "الكوتش ساس" - كما يُطلق عليها- أن نظرة المجتمع للرقص الشرقي اختلفت تماماً عن ذي قبل، بدليل وجود فتيات محجبات يتعلمن الرقص لديها، فضلاً عن أزواج وأولياء أمور كُثر يذهبون لحجز "كورسات" لتعليم بناتهم وزوجاتهم الرقص، خاصة أن للرقص إيجابيات كثيرة منها تحريك كل هرمونات الجسم وعلاج الإكتئاب، مشيرة إلى أنها تعطي تلاميذها من الفتيات نصائح غذائية حتى يخسرن وزنهن ويصلن للوزن المثالي.
وقالت إنه يوجد العديد من البنات اللاتي يطلبن رقصات معينة ومختلفة ما يضطرها لسماع الموسيقي الخاصة بطلبهن سواء كانت كلاسيك أو شعبي أو أي نوع آخر حتي تصنع رقصة لهذه الموسيقي، مضيفة إنها ملمة ومتابعة لكل ألوان الموسيقي والرقصات الحديثة، وسبق وأن صنعت رقصة علي الدُف لمجموعة فتيات محجبات من أجل فرح إسلامي.
وأكدت أن عملها في مجال تعليم الرقص هواية قبل كونه عملاً، وأنه لا يوجد أي شخص يستطيع أن يجعلها تترك هذا الأمر، وأن الرجل الذي سترتبط به يجب أن يحترم عملها ويحبها علي ما هي عليه، مضيفة أنها تفضل الرقص الشرقي أكثر من "الزومبا"، فهي تقوم بتدريب الاثنين ولكنها تفضل الرقص الشرقي أكثر.
وأضافت مدربة الرقص أن لديها العديد من الهوايات الأخرى أبرزها السباحة والقراءة والرسم، إضافة إلى ركوب الخيل الذي حصلت من خلاله على جوائز.
وأكدت أنها لا تمنح شهادة بتعلم الرقص لأي شخص إلا عندما يجتاز كل الاختبارات وذلك حافظاً منها علي اسمها، مضيفة أنها تحترم الراقصات الموحودين علي الساحة حاليا ومن الممكن الاعتماد عليهم في مدرستها التي ستنشأها لتعليم الرقص الشرقي.
وأشارت "حسين" إلى وجود كثير من الراقصين الرجال الذين يعلمون الرقص الشرقي في مصر بشكل جيد قد يفوق الفتيات.. موضحة أنها لا تفكر في خوض تجربة التمثيل لأنها تريد التركيز في تدريب الرقص الشرقي خاصة أنها تتمني أن يكون لديها أكبر مدرسة رقص في مصر.
قالت أسماء حسين، إنها تهتم دائما بالخصوصية أثناء تدريسها لكورس الرقص والمختص بالسيدات والبنات فقط، وأنها فخورة للغاية بهذا الأمر لأنها تحرص على الحفاظ علي العادات والتقاليد، أنها تسعي دائماً للتطوير من نفسها حتي تصل للأفضل، مشيرة إلى أنه لا يوجد لها فيديو واحد علي موقع "يوتيوب" أو مواقع "سوشيال ميديا" أثناء أدائها لـ"كورس" الرقص وهذا ما يجعل الفتيات يثقن في خصوصيتهن لديها.
وأوضحت "الكوتش ساس" - كما يُطلق عليها- أن نظرة المجتمع للرقص الشرقي اختلفت تماماً عن ذي قبل، بدليل وجود فتيات محجبات يتعلمن الرقص لديها، فضلاً عن أزواج وأولياء أمور كُثر يذهبون لحجز "كورسات" لتعليم بناتهم وزوجاتهم الرقص، خاصة أن للرقص إيجابيات كثيرة منها تحريك كل هرمونات الجسم وعلاج الإكتئاب، مشيرة إلى أنها تعطي تلاميذها من الفتيات نصائح غذائية حتى يخسرن وزنهن ويصلن للوزن المثالي.
وقالت إنه يوجد العديد من البنات اللاتي يطلبن رقصات معينة ومختلفة ما يضطرها لسماع الموسيقي الخاصة بطلبهن سواء كانت كلاسيك أو شعبي أو أي نوع آخر حتي تصنع رقصة لهذه الموسيقي، مضيفة إنها ملمة ومتابعة لكل ألوان الموسيقي والرقصات الحديثة، وسبق وأن صنعت رقصة علي الدُف لمجموعة فتيات محجبات من أجل فرح إسلامي.
وأكدت أن عملها في مجال تعليم الرقص هواية قبل كونه عملاً، وأنه لا يوجد أي شخص يستطيع أن يجعلها تترك هذا الأمر، وأن الرجل الذي سترتبط به يجب أن يحترم عملها ويحبها علي ما هي عليه، مضيفة أنها تفضل الرقص الشرقي أكثر من "الزومبا"، فهي تقوم بتدريب الاثنين ولكنها تفضل الرقص الشرقي أكثر.
وأضافت مدربة الرقص أن لديها العديد من الهوايات الأخرى أبرزها السباحة والقراءة والرسم، إضافة إلى ركوب الخيل الذي حصلت من خلاله على جوائز.
وأكدت أنها لا تمنح شهادة بتعلم الرقص لأي شخص إلا عندما يجتاز كل الاختبارات وذلك حافظاً منها علي اسمها، مضيفة أنها تحترم الراقصات الموحودين علي الساحة حاليا ومن الممكن الاعتماد عليهم في مدرستها التي ستنشأها لتعليم الرقص الشرقي.
وأشارت "حسين" إلى وجود كثير من الراقصين الرجال الذين يعلمون الرقص الشرقي في مصر بشكل جيد قد يفوق الفتيات.. موضحة أنها لا تفكر في خوض تجربة التمثيل لأنها تريد التركيز في تدريب الرقص الشرقي خاصة أنها تتمني أن يكون لديها أكبر مدرسة رقص في مصر.
