خبير جلدية: ”علاج جديد ونهائي للصلع بالخلايا الجزعية.. وزراعة الشعر خيار مكلف وخطير”
فجر الدكتور عماد فرج محمود، استشاري الجلدية والتجميل ورئيس مؤسسة ديرما ستايل للعلاجات والأبحاث الجلدية وعضو الجمعية الأفروأسيوية لتجميل الجلد، مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أكد على وجود علاج للصلع بكافة أشكاله بطريقة جديدة ودون الحاجة لأي عمليات زرع شعر التي تتكلف ألاف الجنيهات وتعرض حياة المريض للعديد من الأخطار.
وأوضح محمود في بيان صحفي له أنه طور علاج من خلال الخلايا الجزعية يستطيع من خلاله علاج الصلع بكافة أنواعه وإعادة الشعر إلى وضعه الطبيعي دون أي حاجة لاستخدام مواد كميائية خطرة أو حتى زرع شعر وبتكلفة بسيطة لا تقارن بتكاليف عمليات زراعة الشعر.
وأبدى عضو الجمعية الأفروأسيوية لتجميل الجلد استغرابه الشديد من زعم البعض استحالة علاج الصلع بكافة أنواعه، مشيرا إلى أن مثل هذه الادعاءات هدفها فقط الذهاب بالمريض نحو عمليات زرع الشعر المكلفة والخطرة.
من جانبه، أكدت دكتورة رشا الجزار، خبيرة علاج الشعر بالبايوثيرابي والخلايا الجزعية، نجاحها في تنفيذ علاج الخلايا الجزعية على مرضى الصلع، مشيرة إلى أن النتائج كانت ناجحة بنسبة 100% سيان كان بالنسبة للرجال أو السيدات.
وأوضحت الجزار في تصريحاتها الصحفية أن العلاج بالخلايا الجزعية آمن تماما ولا يؤثر بالسلب مطلقا على المريض بل هو علاج طبيعي موثوق يعيد الشعر إلى حالته دون أية أضرار، على حد تعبيرها.
وأوضح محمود في بيان صحفي له أنه طور علاج من خلال الخلايا الجزعية يستطيع من خلاله علاج الصلع بكافة أنواعه وإعادة الشعر إلى وضعه الطبيعي دون أي حاجة لاستخدام مواد كميائية خطرة أو حتى زرع شعر وبتكلفة بسيطة لا تقارن بتكاليف عمليات زراعة الشعر.
وأبدى عضو الجمعية الأفروأسيوية لتجميل الجلد استغرابه الشديد من زعم البعض استحالة علاج الصلع بكافة أنواعه، مشيرا إلى أن مثل هذه الادعاءات هدفها فقط الذهاب بالمريض نحو عمليات زرع الشعر المكلفة والخطرة.
من جانبه، أكدت دكتورة رشا الجزار، خبيرة علاج الشعر بالبايوثيرابي والخلايا الجزعية، نجاحها في تنفيذ علاج الخلايا الجزعية على مرضى الصلع، مشيرة إلى أن النتائج كانت ناجحة بنسبة 100% سيان كان بالنسبة للرجال أو السيدات.
وأوضحت الجزار في تصريحاتها الصحفية أن العلاج بالخلايا الجزعية آمن تماما ولا يؤثر بالسلب مطلقا على المريض بل هو علاج طبيعي موثوق يعيد الشعر إلى حالته دون أية أضرار، على حد تعبيرها.
