”المحافظين” يشيد بدور الأزهر في تنظيم مؤتمر نصرة القدس
يثمن حزب المحافظين برئاسة المهندس أكمل قرطام الدور التاريخي الذي يقوم به شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وجميع علماء الأزهر الشريف من أجل عدالة قضية القدس، ويؤكد انه يتابع بمزيد من الفخر مؤتمر نصرة القدس المنعقد في القاهرة بحضور ممثلين من كافة دول العالم بمختلف الأديان والثقافات، إذ لم يقتصر المؤتمر فقط علي المسلمين أو المسيحين بل حضره ممثلين عن اليهود معلنين تضامنهم مع حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
ويتفق الحزب مع دعوة شيخ الأزهر الشريف لإعلان عام 2018 عام نصرة المسجد الأقصي، ويؤكد أن ما يقوم به الأزهر اليوم للرد علي قرارات الرئيس الأمريكي بنقل سفارته إلي القدس إنما هو الدور الطبيعي الذي يتنظره العالم من المؤسسة العربية والإسلامية الأعرق والأهم في العالم.
ويدين بشدة منع سلطات الاحتلال الاسرائيلى د. يوسف سلامة، خطيب المسجد الأقصى، من العبور إلى مصر للمشاركة في المؤتمر.
ويتوجه المحافظين بالشكر لشيخ الأزهر وجميع العاملين علي مؤتمر نصرة القدس، كما يتوجه ببالغ الشكر لجميع الدول التي حرصت علي المشاركة في هذا المؤتمر العالمي لتسجيل موقف سيخلده التاريخ.
ويتابع «المحافظين» فاعليات مؤتمر دعم القدس فإنه يؤكد علي موقفه السابق، الرافض تمامًا لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلي القدس، ويؤكد علي حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقله وعاصمتها القدس الشرقية، و التي يعترف بها العالم أجمع ويقرها القانون وتؤكدها المنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة التي رفضت قرار ترامب بأغلبية 128 دولة من أعضائها، القرار الأمريكي.
ويتفق الحزب مع دعوة شيخ الأزهر الشريف لإعلان عام 2018 عام نصرة المسجد الأقصي، ويؤكد أن ما يقوم به الأزهر اليوم للرد علي قرارات الرئيس الأمريكي بنقل سفارته إلي القدس إنما هو الدور الطبيعي الذي يتنظره العالم من المؤسسة العربية والإسلامية الأعرق والأهم في العالم.
ويدين بشدة منع سلطات الاحتلال الاسرائيلى د. يوسف سلامة، خطيب المسجد الأقصى، من العبور إلى مصر للمشاركة في المؤتمر.
ويتوجه المحافظين بالشكر لشيخ الأزهر وجميع العاملين علي مؤتمر نصرة القدس، كما يتوجه ببالغ الشكر لجميع الدول التي حرصت علي المشاركة في هذا المؤتمر العالمي لتسجيل موقف سيخلده التاريخ.
ويتابع «المحافظين» فاعليات مؤتمر دعم القدس فإنه يؤكد علي موقفه السابق، الرافض تمامًا لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلي القدس، ويؤكد علي حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقله وعاصمتها القدس الشرقية، و التي يعترف بها العالم أجمع ويقرها القانون وتؤكدها المنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة التي رفضت قرار ترامب بأغلبية 128 دولة من أعضائها، القرار الأمريكي.