”ولاد رزق”.. خلطة العيد المسمومة وسقطة ”العريان” و”عز”
فيلم "ولاد رزق" الموجود حاليًا في صالات العرض، هو مجرد وصلة من العُري، والسباب غير اللائق، بجانب الكثير من الإيحاءات الجنسية، وهو ما يُعد صدمة لجمهور كل من الفنانَين عمرو يوسف وأحمد عز.
مع الإعلان عن عمل جديد يجمع بين عز – المتمرس سينمائيًا- وعمرو يوسف صاحب الأداء الجيد، توقَّع الجمهور فيلمًا جيدًا قصةً وتمثيلًا.
ومنذ بداية العرض يرى المشاهد سيناريو صادمًا، وعملًا تجاريًا بحتًا، به خلطة مسمومة ومعروفة تحتوي إيحاءات جنسية صريحة، وملابس الممثلات التي تكشف أكثر ما تستر، وألفاظًا خارجة.
وعلى الرغم من أفلام أحمد عز الجيدة، والتي يأتي مجملها من ضمن الأفضل في فترات السينما الأخيرة، إلا أن هذا الفيلم يأتي سقطة من سقطات أحمد عز.
ناهيك عن الرقابة التي أباحت الفيلم لكافة الأعمار السنية، متناسية هذا الكم من الألفاظ والعري الذي لا يناسب كافة الأعمار السنية.
وفي النهاية لابد أن يراجع صناع العمل أنفسهم بداية من أحمد عز وعمرو يوسف، نهاية بطارق العريان المنتج والمخرج، الذين خيبوا ظن الجمهور في صناعة عمل جيد ومحترم.
مع الإعلان عن عمل جديد يجمع بين عز – المتمرس سينمائيًا- وعمرو يوسف صاحب الأداء الجيد، توقَّع الجمهور فيلمًا جيدًا قصةً وتمثيلًا.
ومنذ بداية العرض يرى المشاهد سيناريو صادمًا، وعملًا تجاريًا بحتًا، به خلطة مسمومة ومعروفة تحتوي إيحاءات جنسية صريحة، وملابس الممثلات التي تكشف أكثر ما تستر، وألفاظًا خارجة.
وعلى الرغم من أفلام أحمد عز الجيدة، والتي يأتي مجملها من ضمن الأفضل في فترات السينما الأخيرة، إلا أن هذا الفيلم يأتي سقطة من سقطات أحمد عز.
ناهيك عن الرقابة التي أباحت الفيلم لكافة الأعمار السنية، متناسية هذا الكم من الألفاظ والعري الذي لا يناسب كافة الأعمار السنية.
وفي النهاية لابد أن يراجع صناع العمل أنفسهم بداية من أحمد عز وعمرو يوسف، نهاية بطارق العريان المنتج والمخرج، الذين خيبوا ظن الجمهور في صناعة عمل جيد ومحترم.
