دفاع ”الشاعر” فى محاكمة القرن يدفع بقصور تحقيقات النيابة لإستنادها علي تقارير طبية غير صحيحة
بدأ الدكتور علي الجمل، دفاع المتهم التاسع اللواء إسماعيل عبد الجواد الشاعر، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن القاهرة الأسبق، مرافعته النهائية خلال جلسة «محاكمة القرن».
وقال الجمل، إنه يدفع بعدم انطباق مادة التجريم الواردة بأمر الإحالة والخاصة بالمادة 40 فقرة 1 من قانون العقوبات، لعدم توافر أركانها، مضيفًا «إن كان هناك توافر لجريمة التحريض فأن يكون المادة 70 المعدلة هي الأولى بذلك لأنها تخص التحريض العام».
كما دفع الدفاع ببطلان أمر الإحالة «بطلان جوهري»، بحسب قوله، وما حواه من اتهامات، "لوجود الخطأ في تطبيق القانون ولقصور التحقيقات الخاصة بالنيابة العامة وعوارها"، على حد وصفه.
مضيفًا أنه يدفع ببطلان أمر الإحالة لاختلال فكرة النيابة العامة عن صحة الوقائع، ومخالفة المادة 214 من قانون العقوبات لقصور التحقيقات مع المجني عليهم وذويهم والمصابين وأهليتهم وشهودهم واستنادها علي تقارير طبية متناقضة وخلوها من توافر أركان جريمة الاشتراك بالتحريض علي جريمة القتل.
وقال الجمل، إنه يدفع بعدم انطباق مادة التجريم الواردة بأمر الإحالة والخاصة بالمادة 40 فقرة 1 من قانون العقوبات، لعدم توافر أركانها، مضيفًا «إن كان هناك توافر لجريمة التحريض فأن يكون المادة 70 المعدلة هي الأولى بذلك لأنها تخص التحريض العام».
كما دفع الدفاع ببطلان أمر الإحالة «بطلان جوهري»، بحسب قوله، وما حواه من اتهامات، "لوجود الخطأ في تطبيق القانون ولقصور التحقيقات الخاصة بالنيابة العامة وعوارها"، على حد وصفه.
مضيفًا أنه يدفع ببطلان أمر الإحالة لاختلال فكرة النيابة العامة عن صحة الوقائع، ومخالفة المادة 214 من قانون العقوبات لقصور التحقيقات مع المجني عليهم وذويهم والمصابين وأهليتهم وشهودهم واستنادها علي تقارير طبية متناقضة وخلوها من توافر أركان جريمة الاشتراك بالتحريض علي جريمة القتل.
