ضحايا الدرس الخصوصي، أطفال لا تتخطى أعمارهم العشر سنوات لم يفعلوا شيئًا إلا طلبهم للعلم، فضلًا عن أنهم يريدون تحصيل دروسهم التعليمية، نستعرض التفاصيل في التقرير التالي.