ترجع قصة اكتشاف منجم السكري إلى العصور القديمة، حيث كان المصريون القدماء يستخرجون الذهب من هذا الموقع الغني، وفي أوائل التسعينيات أعيد اكتشاف المنجم على يد شركة «سنتامين» الأسترالية
استحوذت أنجلو جولد أشانتي على سنتامين مقابل 2.5 مليار دولار، مما يرفع حصة مصر من منجم السكري إلى 16.4%, الشركة الجديدة تعتزم تعزيز الإنتاج والاستكشاف في المنجم.