كان جميع الأهالي ينتظروا تشييع ضحايا حادث شارع باريس إلي مثواهم الأخير، ودفنهم بمقابر الأسرة في القرية وسط حالة من الحزن وذلك بعد الانتهاء من الإجراءات بمستشفى شبين الكوم.