دعاء نهاية عام 2024.. أدعية تغفر ذنوبك وتدخلك الجنة
دعاء نهاية عام 2024.. مع اقتراب نهاية العام الحالي وبدء العام الميلادي الجديد، تتوجه قلوب المسلمين إلى البحث عن دعاء نهاية عام 2024 ، طلبًا من الله تعالى أن يكون العام القادم مليئًا بالبركة والخير، في هذه الأيام، يستغل الكثيرون الأوقات المستحب فيها الدعاء حيث يناجي المؤمنون ربهم بأجمل الكلمات والتضرعات، عسى أن يحمل العام الجديد لهم السلامة والرزق الوفير، وينشر لكم موقع "الموجز" خلال السطور التالية دعاء نهاية عام 2024.
دعاء نهاية عام 2024 تغفر ذنوبك وتدخلك الجنة
من أهم الأدعية المستحبة التي يتضرع بها المسلمون في نهاية العام هو دعاء التوبة والمغفرة، حيث يسأل المسلم ربه أن يغفر له ما مضى من ذنوب وأن يعينه في المستقبل، يُستحب الدعاء بتيسير الأمور، وتحقيق الأمنيات، وسعادة القلب، والابتعاد عن الهموم.
من الأدعية المشهورة التي تقال في هذه الأيام: "اللهم إنا نستودعك سنة مضت من عمرنا بأن تغفرها لنا، وترحمنا، وتُبارك لنا في الأيام القادمة، وتُصلح أنفسنا وتُيسر أمرنا"، كما يُردد الكثيرون دعاء "اللهم اجعل هذا العام مغفرةً لكل مذنب، وهدايةً لكل عاصٍ، وشفاءً لكل مريض، ورحمةً لكل ميت، واستجابةً لكل دعاء، فأنت على كل شيء قدير".
ويحرص المسلمون على التوجه بالدعاء للعام الجديد، معبرين عن أملهم في أن يكون عامًا مليئًا بالنجاح والطمأنينة، مثل "اللهم اجعل هذا العام لا يضيق لنا فيه صدر، ولا يخيب لنا فيه أمر، ولا يرد لنا فيه دعاء"، كما يدعون أن يكون العام الجديد عامًا خاليًا من الحزن، وأن يحقق الله لهم كل ما يتمنونه من خير في الدنيا والآخرة.
دعاء نهاية عام 2024.. أدعية تغفر ذنوبك وتدخلك الجنة
- "رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ".
- "رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا".
- "لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"، يقول رسول لله -صلى الله عليه وسلم في الحديث: "فإنَّها لم يَدْعُ بها مُسلمٌ ربَّه في شيءٍ قَطُّ إلَّا استَجابَ له".
- "يا حيُّ يا قيُّومُ، برَحمتِكَ أستَغيثُ، أصلِح لي شأني كُلَّهُ، ولا تَكِلني إلى نَفسي طرفةَ عينٍ".
- "اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي".
إقرأ أيضا
