ياسمين تقيم دعوى خلع ضد زوجها: بيخوني مع أختي وخوفت أحكي لوالدي

خلع.. “لجأت لمحكمة الأسرة وحتى أهلي ميعرفوش السبب، خوفت أقول لوالدي يموت فيها، أختس بتخوني مع جوزي، كنت بحاول أعرف هو متغير معايا ليه، ولما عرفت الحقيقة اتصدمت”، كلمات وقفت بها الزوجة “ياسمين. م”، أمام محكمة الأسرة، تقيم دعوى خلع ضد زوجها، بعدما اكتشفت خيانة زوجها لها مع شقيقتها على حد قولها، واتفاقهما على الزواج، الأمر الذي أصابها بالذعر، لذا قررت اللجوء إلى محكمة الأسرة لإقامة دعوى خلع.

وتسرد الموجز تفاصيل دعوى الخلع.

تزوجت من حب حياتها

وبدأت الزوجة في دعوى خلع أقامتها ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة، أنها تزوجت من حب حياتها، وظنت أنها لن تقابل أي خلافات في حياتها، فالحياة أصبحت وردي على حد قولها، ولكن فقط 3 سنوات وبدأت الحياة تمتليء بالخلافات، لتجد أنحياتها السعيدة بدأت رويدا رويدا تتحول لحياة تعيسة، وأن زوجها بدأ يتغير معها دون داع، لم تكن تعرف سبب تحول زوجها، حاولت مرارا وتكرارا التعرف على سبب تغريه، ولكن دون فائدة.

وتابعت الزوجة في دعوى خلع أقامتها ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة، : “ اتجوزت بعد قصة حب طويلة، كل الناس كانت بتحلف بعلاقتنا، وعارفين أد إيه بنحب بعض، العيون كلها كانت بتحسدنا، وفي أول جوازنا كنا كويسين جدا ومفيش أي مشاكل بينا"، مشيرة إلى أن زوجها تغير بعد مرور 3 سنوات من زواجهما، أصبحت معاملته جافة، فضلا عن افعتاله الخلافات دون سبب واضح، وحاولت أن تعرف السبب الرئيسي وراء تغيره دون سبب واضح.

تغير الزوج وشك الزوجة

وأشارت الزوجة في دعوى خلع أقامتها ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة، أن زوجها أصبح لا يطيق جلوسه في المنزل، بعدما كان يشتاق لرؤيتها كل دقيقة، وأصبح يسهر كثيرا خارج المنزل، في البداية ظنت أن تغيره بسبب ضغط المنزل وضغط العمل، ولكنه لم يعطيها أي فرصة لتعرف سبب تغيره، مضيفة: “ أنا شكيت فيه بسبب تغييره معايا في علاقتنا الخاصة، بس قولت إننا حاربنا عشان نتجوز، إزاي ممكن يعرف غيري”.

لا يفوتك

زوجة في دعوى الخلع أمام محكمة الأسرة: علاقاته النسائية كتير

وفاء في دعوى ضم حضانة: "بهدلني ومبقتش قادرة أعيش معاه وعايزة عيالي"

الخلع بسبب الخيانة

وأكدت الزوجة في دعوى خلع أقامتها ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة، أنها صدمت عندما علمت أن زوجها يخونها، لم يكن المهم خيانته قدر الكارثة التي علمتها: وجعلتهاتلجأ لمحكمة الأسر دون أن يعلم أي خض أي شيء، موضحة: “فتشت في فونه بالصدفة، لقيته بيكلم أختي ، حسيت إن الدنيا بتلف بيا، بيتكلموا وبيتفقوا ع الجواز، طب إزاؤ، خوفت أحكي لوالدي يروح فيها، لبست هدومي ونزلت طلعت على محكمة الأسرة، من غير حتى ما أواجهه بعملته”.

اقرأ أيضا:

 دعوى ضم الحضانة أقامتها أخت الزوجة بعد انتـ.حار شقيقتها

وفاء في دعوى ضم حضانة: "بهدلني ومبقتش قادرة أعيش معاه وعايزة عيالي"