بعد إصابة 3 سيدات بالإيدز.. مخاطر غير متوقعة عند حقن الوجه بالدماء
عملية حقن الدماء في البشرة أو ما يُعرف أيضًا بـ"علاج PRP"، هي إجراء تجميلي يستخدم فيه البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) المستخرجة من دم المريض لتحفيز عملية التجديد وتحفيز نمو الخلايا. يُعتبر هذا الإجراء شائعًا في مجالات تجميل البشرة والشعر.
على الرغم من أن حقن الدم في البشرة أو PRP ليس له تقرير من الأضرار الخطيرة المعروفة، إلا أنه قد يترافق مع بعض الآثار الجانبية والمخاطر المحتملة، ومنها:
1. تورم مؤقت: البعض قد يعاني من تورم خفيف في منطقة الحقن لبضعة أيام بعد الإجراء.
2. التهيج أو الاحمرار: قد يحدث بعض الاحمرار أو التهيج في المنطقة التي تم فيها حقن الدم، ويمكن أن يستمر لفترة قصيرة.
3. الالتهاب: قد تحدث عدوى أو التهاب في مكان الحقن، ولكن هذا نادر الحدوث، إلا إذا كان مصدر الدم مجهول أو خطير.
4. عدم فعالية العلاج: قد لا تحقق حقن الدم النتائج المرجوة لبعض الأشخاص.
من المهم التحدث مع طبيبك قبل إجراء أي إجراء تجميلي، والأخذ في الاعتبار مصدر الدماء يكون من جسم المريض نفسه، كما يفضل فهم المخاطر والفوائد المحتملة وللحصول على تقييم شخصي لحالتك واحتياجاتك الصحية.
اقرأ أيضاً: 5 نصائح ضرورية للحفاظ على البشرة من أشعة الشمس في الصيف