«فيزياء» القبلات و«أحضان الأحياء».. ما هو الحب بلغة المعامل الكيميائية؟

الحب الكيميائي
الحب الكيميائي

ما هو عيد الحب الكيميائي؟.. تساؤل طرحته أحدى المجلات الغربية، تتحدث فيه عن أسرار «كيمياء المشاعر»، وما يحدث في الجسم، عندما يتلقي الحبيبان، وتتطور علاقات المشاعر، إلى ارتباط وعاطفة ورومانسية حميمية، شديدة الخصوصية، يعيشها العاشقان؟

جامعة وارويك البريطانية، نشرت بحثاً، يتحدث عن تعمق العمليات الكيميائية الفعلية خلال الأحاسيس الرومانسية والمشاعر العاطفية، ويمكن فقط، الاستعانة بالزهور والشوكولاتة لتحفيز مشاعر الحب.

إقرأ أيضاً.. الحب نار.. أسعار خرافية لهدايا الفلانتين 2024

ما هي الكيمياء المسئولة عن الحب والعلاقات الحميمة؟

ووفقاً، لنظرية الدكتور أليكس بيكر، أستاذ الكيمياء في الجامعة البريطانية، فان الأربع مواد الكيميائية الرئيسية، التي تحدد نوعية حالات الحب، هم:

  1. الدوبامين الذي يولد مشاعر المتعة أثناء التفاعلات الحميمية مع الشريك
  2. السيروتونين لتنظيم المزاج والرفاهية والرغبة الجنسية
  3. الأدرينالين لتسريع معدل ضربات القلب أثناء التفاعلات الرومانسية
  4. الأوكسيتوسين لتعزيز الثقة والارتباط، خاصة أثناء النشاط الجنسي.

ما هو الحب الكيميائي؟

  • المواد الكيميائية تلعب دورا ديناميكيا طوال مراحل العلاقة العاطفية
  • الكيمياء تؤثر على المشاعر بشكل مختلف مع مرور الوقت.
  • مع تطور الحب من نظرة الأعجاب إلى الارتباط، تؤثر التقلبات في المواد الكيميائية للجسم، على التجربة العاطفية الحميمة.
  • وفيما يتعلق بإمكانية قضاء جرعة حب، تبدأ المواد الكيميائية في التحرك مباشرة نحو الدماغ.
  • عقب ذلك، تتجه مادة الدوبامين، إلى مناطق معينة في جمجمة العشاق، خلال أوقات الحب.
  • يمكنك الاستعانة بعنصر "الفينيليثيلامين" لتحفيز إطلاق الدوبامين
  • وحدها، تستطيع الزهور إطلاق الأوكسيتوسين، مما يوفر طريقة جنونية لتعزيز المشاعر الرومانسية.

لمزيد من الأخبار والمتابعات الحصرية.. اضغط هنا

تم نسخ الرابط