بريطانيا وإسرائيل حبايب والدليل خلال شهر أبريل
«بريطانيا وإسرائيل، حبايب» .. انتشرت هذه الروايات منذ الساعات القليلة الماضية منذ أن أعلنت شركات الخطوط الجوية البريطانية، أنها ستستأنف رحلاتها إلى إسرائيل في أبريل المقبل، بعدما أوقفتها في أكتوبر الماضي بسبب مخاوف أمنية بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.
بريطانيا وإسرائيل حبايب
ومن المقرر أن يتم تشغيل الخط أربع مرات في الأسبوع ولكن بطائرات أصغر من تلك التي كانت تستخدم قبل الحرب، وذلك بسبب توقعات ضعف الطلب.
كانت شركات الطيران، قد توقفت عن تسيير رحلات إلى إسرائيل بعد بداية الحرب، لكن العديد منها أعلنت منذ ذلك الحين استئناف رحلاتها، بما في ذلك الخطوط الجوية الفرنسية ولوفتهانزا وراين إير.
بريطانيا وإسرائيل حبايب
كان معبر رفح قد نقل خلال الفترة الزمنية الأخيرة، 531 شخصًا فلسطينيًا وأجنبيًا وعربيًا، في الاتجاهين بين مصر وقطاع غزة، تم أيضًا إدخال 84 شاحنة وقود ومساعدات إلى القطاع، وفي المقابل، وصلت طائرة جديدة للمساعدات إلى مطار العريش الدولي، بهدف دعم قطاع غزة.
وبناءً على معلومات من مصدر موثوق، وصل إلى الأراضي المصرية قادمًا من قطاع غزة عبر بوابة معبر رفح البري مجموعة تضم 478 شخصًا، تتألف هذه المجموعة من 9 جرحى و10 مرضى و34 مرافقًا و388 مواطنًا فلسطينيًا، و14 شخصًا من الأمم المتحدة و5 أشخاص من الهيئة الطبية الدولية و6 أشخاص من مدى جلوبال وشخصان من منظمة إنقاذ الطفل و6 أشخاص من الصليب الأحمر و3 أشخاص من المطبخ العالمي وشخصًا من منظمة برجيكت.
أفاد المصدر بأن 53 شخصًا، من بينهم 18 فلسطينيًا و29 من الأمم المتحدة و6 من الصليب الأحمر، غادروا الأراضي المصرية ووصلوا إلى قطاع غزة عبر بوابة المعبر.
وأشار إلى أنه تم إدخال 84 شاحنة إلى قطاع غزة عبر بوابة المعبر، بما في ذلك 4 شاحنات وقود وغاز للطهي المنزلي، و80 شاحنة تحمل مواد غذائية وطبية وإنسانية.
وأوضح أنه سيتم إدخال الشاحنات المساعدات بالتنسيق مع الهلال الأحمر المصري والهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة ومنظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، بناءً على الاحتياجات في القطاع واتباع الإجراءات المعتادة.
تفتح السلطات المصرية معبر رفح البري في شمال سيناء لإعطاء السماح بدخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة، واستقبال المصابين والجرحى والمرافقين الفلسطينيين وأولئك الذين يحملون جوازات سفر أجنبية وجوازات سفر مصرية وأصحاب الإقامة، بالإضافة إلى السماح للوفود الأممية والتضامنية بالدخول إلى القطاع.