تزوج 13 مرة.. حكايات حلمى بكر مع النساء
يتابع عشاق الموسيقار الكبير حلمى بكر حالته الصحية عن كثب، حيث يتلقى العلاج، وتوجد خلافات حاليا بين زوجته الأخيرة سمر القرشي ونقيب الموسيقيين، مصطفي كامل ما جعل النقابة تصدر بيان تكشف فيه الحقائق.
وقالت النقابة:
إن النقيب العام تربطه علاقة صداقة شخصية قبل توليه منصب النقيب العام مع الأستاذ حلمي بكر.
وقوف السيد النقيب العام إلى جانب الأستاذ حلمي بكر طوال فترة خلافاته مع زوجته فى جميع المواقف التى تعرض لها من أزمات.
فور تولي النقيب العام قرر منح الأستاذ حلمي بكر منصب النقيب الشرفي لنقابة المهن الموسيقية، نظرًا لمكانته الفنية وتقديره له واعتزازه به وتاريخه الفني الكبير.
وقوف النقيب العام ومجلس الإدارة مع الأستاذ حلمي بكر أثناء فترة مرضه بعد تلقيه اتصالًا من إعلامية معروفة يفيد بسقوط الأستاذ حلمي بكر أثناء تصويره لقاء تليفزيونيًا معها، وعلى الفور تحرك النقيب العام ومجلس إدارته، وتم نقل الأستاذ حلمي بكر إلى المستشفى، وظل النقيب العام معه أثناء خضوعه للعلاج وحتى خروجه من المستشفى، وقد قام الأستاذ حلمي بكر بتقديم الشكر للنقيب العام ومجلس الإدارة على هذا الدعم والمساندة.
إن النقيب العام فور علمه بتعرض الأستاذ حلمي بكر لعملية نصب قام بالاتصال بمحاميه الشخصي وطلب منه التعامل مع الأمر.
قيام الأستاذ مصطفي كامل بمحاولة الاتصال بمدير أعمال الأستاذ حلمي بكر، ومحاولة اقناعه بإنهاء الأمر بينه وبين الأستاذ حلمي واسترجاع الأموال محل الخلاف بينهما.
أما ما ورد حول قيام الأستاذ حلمي بكر بسداد مبلغ ١٥٠ ألف جنيه أثناء فترة خضوعه للعلاج، وأن النقابة رفضت علاجه على نفقة الدولة، وأن النقابة أرسلت خطابًا يفيد بخضوع الأستاذ حلمي لمنظومة التأمين الصحي للنقابة- تؤكد النقابة أن جميع هذه الأقوال عارية تمامًا عن الصحة، بل ومرفوضة، جملة وتفصيلًا، ولم تحدث.
وأكد الأستاذ الفنان النقيب العام ومجلس الإدارة أن جميع الادعاءات التي صدرت عن زوجته تخالف صدق المواقف التي تعرض لها النقيب العام ((بشخصه)) أثناء مساندته الأستاذ حلمي بكر خلال فترة مرضه السابقة، وكان إلى جواره فى المستشفى كما ورد على لسان الأستاذ حلمي بكر شخصيًا في جميع وسائل الإعلام، واستمر هذا الدعم وهذه المساندة أثناء ترك الأستاذ حلمي بكر محل سكنه وانتقاله لمسكن آخر بديل، وهو ما يعكس قدر المحبة والاحترام، والتي شهد لها القاصي والداني من داخل الوسط الفني وخارجه، لاعتزاز السيد النقيب العام بقدر وقيمة الأستاذ حلمي بكر الإنسانية والفنية، وهو ما شهدت به زوجة الفنان حلمي بكر من مساندة النقيب العام له، وذلك بشهادة جميع من حول الفنان حلمى بكر، فضلًا عن تصدي النقيب العام لمحاولة اعتداء البعض على الأستاذ حلمي بكر، كما شهد الأستاذ سامح القناوي محامى الأستاذ حلمي بكر شهادة حق تدحض جميع الادعاءات التي ادعتها زوجة الأستاذ حلمي بكر.
وكانت لحلمى زيجات وصل عددها لـ 13 زوجة
تزوج حلمى بكر فى بداية حياته الفنية، من الفنانة سهير رمزي و تمت خطوبتها وهي في السادسة عشرة من عمرها ، وتزوجها وعمرها 21 سنة ، وانفصل الزوجان بعد ثلاث سنوات من الزواج.
ومن أشهر زوجاته شاهيناز شقيقة الفنانة شويكار، وهي أم ابنه الوحيد هشام، الذي يبلغ من العمر حالياً 43 عاماً.
وكانت زوجته السادسة سورية، وهي ابنة خالة المطربة أصالة، وتدعى راندا، وجاء انفصالهما بسبب خلافات بكر مع أصالة، التي أخذت فيها الزوجة صف ابنة خالتها.
وكانت نارمان الطاهر هى زوجته السابعة، إلى أن تزوج من جودى ابنة أخت والدة الفنانة دنيا، وانفصل عنها بعد شهر.
وكان زواجه الثامن من المطربة الراحلة عليا التونسية، وكان سرياً، وأُعلِن عنه بعد الانفصال.
وآخر زيجاته كانت من فتيات يصغرنه بأكثر من 30 سنة، تزوّجها فقط 10 أشهر.
وزيجته الأخيرة من سماح القرشي، التي أثمرت الطفلة ريهام في عام 2016 لتكون ثاني أبناء الموسيقار حلمي بكر رغم زيجاته المتعددة.
ولدية زيجات أخرى من خارج الوسط الفنى لم يعلن عنهن، ووصلت زيجاته إلى 13زوجة.