حقيقة عودة عبلة كامل للفن من خلال عمل درامى.. تفاصيل مثيرة

عبلة كامل
عبلة كامل

تعد النجمة عبلة كامل من أهم النجمات اللآتى تربعن على عرش الفن لسنوات طويلة وتملك قاعدة جماهيرية كبيرة حيث أنها دائما تختار أدوارها بعناية، وآثار خبر اعتزالها خلال الأشهر الماضية الماضية، ضجة كبيرة، خاصة بعد انتشار شائعة تُفيد بإصابتها بمرض السرطان منذ ثلاثة أعوام، لا سيما أنها بعيدة عن الساحة الفنية منذ ذلك الحين، ولم تظهر عبر أية وسيلة إعلامية.

وكان طليقها الفنان أحمد كمال نفى الأخبار التى انتشرت حول إصابتها بمرض السرطان.

وكتب كمال عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «الفنانة عبله كامل بصحة جيدة، وما تردد عن حالتها الصحية اليوم، كذب وخداع ورغبة في تحقيق مكاسب رخيصة، على حساب فنانة كبيرة».

وفجر مصدر مقرب من الفنانة إنها تتمتع بصحة جيدة، ولا تفكر نهائيا في الاعتزال عن الفن، وعن سبب غيابها قال : " هى في مرحلة سكون لاختيار عمل يليق بمشوارها الفني، إلى جانب أن فترة كورونا جعلتها تفضل الابتعاد قليلا، وستعود قريبا لجمهورها إذا وجدت العمل الذي يستفزها"، إنها تقرأ في الوقت الحالي عدد من السيناريوهات، لأكثر من مسلسل، لكنها لم تستقر على أي عمل منها، مشيرا إلى أنها فور استقرارها وتوقيعها، ستخبر محبيها.

وتخرجت عبلة كامل، في كلية الآداب قسم مكتبات عام 1984، وبدأت نشاطها الفني في مسرح الطليعة، وكان أول عمل لها المشاركه في مونو دراما «نوبة صحيان»، ثم عملت مع محمد صبحي فى مسرحية «وجهة نظر»، ومع لينين الرملي في مسرحيات عديدة منها «وجع دماغ»، و«الحادثة».

واكتسبت «كامل» شهرة كبيرة من عملها في المسلسلات التليفزيونية مثل «ليالي الحلمية»، و«لن أعيش في جلباب أبي»، و«الشهد والدموع»، و«هوانم جاردن سيتي».

كما شاركت في السينما في أفلام «وداع بونابرت»، و«اليوم السادس»، و«سيداتي آنساتي»، و«قشر البندق».

وشاركت عبلة كامل في سينما الشباب في أفلام «اللمبي»، و«كلم ماما»، و«اللي بالي بالك»، و«خالتي فرنسا».

تم نسخ الرابط