أمير طعيمة يتراجع عن تضامنه مع محمد رمضان
بعدما تضامن الشاعر الغنائي أمير طعيمة مع محمد رمضان، تراجع مرة آخرى، وهاجمه في منشور على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب: "البعض شايف ان طالما فيه معاهدة السلام يبقى عادي اننا كشعوب نطبع مع إسرائيل و عايز أقول رأيي في النقطة دي و هو تحليل اكتر منه رأي:
هل ينفع عادي تبقي عامل اتفاقية السلام و تبقي ضد الصهيونية و كل من ينتمي إليها ؟
العقيدة اليهودية أو الصهيونية بتؤمن بإسرائيل الكبرى و علي مدخل الكنيست مكتوب:
ولما تجلى الرب على إبراهام، منحه الأرض المقدسة من النيل إلى الفرات»، و في العقيدة التوراتية: «فى ذلك اليوم عقد الله ميثاقاً مع أبرام قائلاً: سأعطى نسلك هذه الأرض، من وادى العريش إلى النهر الكبير
و في بروتوكولات صهيون و حتي يحين هذا الوقت بيلجأوا انهم يفتتوك داخليا، و نجحوا في ده و بعد ما كانت الحروب معاهم بقت دلوقتي المنطقة بتسعى للفناء الذاتي و ما تستغربش لما تلاقي حروب بين سنة و شيعة إو مسلمين و مسيحيين في أي مكان في العالم لأن هم ما بيعترفوش غير بأنفسهم و انهم شعب الله المختار و أي كائن خارج دايرتهم فهو عدو هيجيله وقت و يزول من علي وجه الأرض.
أما انت كمسلم فالعداء أيضا عقائدي و تاريخي و عندك آية بتقول:
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
و من اشراط الساعة حديث للنبي عليه الصلاة و السلام: لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ، حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَو الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ، يَا عَبْدَ اللهِ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ؛ إِلَّا الْغَرْقَدَ، فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ»."