الإرهابي ابراهيم العيساوي لم يمت برصاص الشرطة الفرنسية لكن كورونا قد تقتله

الشرطة الفرنسية
الشرطة الفرنسية

حال فيروس كورونا بين الشرطة الفرنسية والإرهابي ابراهيم العيساوي ، فبعد أن تم إيداع الإرهابي ابراهيم العيساوي البالغ من العمر 21 عاما إحدي مستشفيات فرنسا لعلاجه من الرصاص الذى اخترق جسده اثناء القبض عليه، أصيب بفيروس كورنا قبل استكمال استجوابه، وأكد تقرير طبي اليوم أن الحالة الصحية للعيساوي الذي نفّذ الاعتداء على كنيسة نوتردام في مدنية نيس بجنوب شرق فرنسا وأسفر عن 3 قتلى ، تتدهور بشكل مفاجئ، فيما لا يزال 5 أشخاص في الحجز الاحتياطي لاستجوابهم في صلتهم بالعيساوي والحادث الإرهابي.

تم نسخ الرابط