ذكرت في آيه..ماهي مصادر التشريع الأربعة؟
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن الفقهاء اتفقوا علي 4 مصادر للتشريع في الإسلام ، وهي التي جمعها الله عز وجل داخل آية :"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا" النساء (59)
وأوضح "المجمع" عبر صفحته الرسمية علي موقع الفيسبوك، في تفسيره لمصادر التشريع في تلك الآية مايلي:
- أطيعوا الله المقصود به (القرآن)
- وأطيعوا الرسول وهي اتباع (السنة)
- وأولي الامر منكم (الإجماع)- وهم أهل الحل والعقد الذين تثق بهم الأمة-.
- فإن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ (القياس)-عرض المسائل المتنازع فيها على القواعد والأحكام العامة المعلومة في الكتاب والسنة-.