الشعب الكويتي يغرد في حب مصر : علم ”أم الدنيا ” شرف لبلادنا

السيسي والصباح
السيسي والصباح

تصدر هاشتاج (#مصر_الكويت_اخوه) تريند موقع التدوينات القصيرة "تويتر" مساء اليوم الأحد في الكويت؛ حيث أكد المغردون من البلدين مدى قوة ومتانة العلاقات المصرية الكويتية المشتركة.
وقال المغرد الكويتي أحمد العازمي، :"‏من الكويت بلد الإنسانية الي مصر أم الدنيا ، مصر والكويت أكبر من أطفال تويتر وفتنتهم"، فيما قال المغرد المصري ياسر حسن،:"سنبقى إخوه وأشقاء، وربنا يحفظ سمو الأمير، فهو القائد الذي طالما حافظ على جمع شمل العرب".
كما قال المغرد الكويتي الاعلامي صالح نصار،:"ستبقى مصر العروبة، مصر الثقافة، مصر الأدب والفنون، في قلب كل .. كويتي .. عربي .. مسلم "، بينما قال المغرد الكويتي mr.vip ، :"‏حبايب واخوان مهما حاول البعض تعكير الود بينا"، في حين قال المغرد الكويتي بوحمد المطيري،:" حبايب واخوان مهما حاول البعض تعكير الود بينا".
وقال المغرد الكويتي الراوي سعود الخمسان،:" ‏أزمة الغزو العراقي أظهرت المواقف الجبارة.. تحيا مصر العربية"، في حين قال المغرد الكويتي نواف بندر الظفيري،:"الكويت تتزين بعلم أم الدنيا"، ناشرا صورة مضيئة لأبراج الكويت بالعلم المصري، بينما قال المغرد الكويتي عيسى الشمري،:" ‏هذا مصري توفى من أجل الدفاع عن مزرعة مواطن.. هذا هو المصري الحقيقي"، ناشرا صورة المواطن المصري الذي أطلق عليه الكويتيون (شهيد الشهامة).
وقال المغرد الكويتي ولد الديرة،:"مصر والكويت اخوة، واي مسيئين من الطرفين، لا يمثلون عمق العلاقات الاخوية بين البلدين حكومة وشعباً"، ناشرا صورة تجمع بين الرئيس عبدالفتاح السيسي وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، فيما قالت المغردة الكويتية دكتورة تويتر:"‏محاولات النيل من العلاقات المصرية الكويتية ستبؤ بالفشل، كما أفشلنا مخطط ضرب العلاقات المصرية السعودية من قبل الاندال هدفهم فصل الكويت عن أمتها لتكون ملاذا بديلا بعد قطر التي أصبحت تعاني من شبح الانهيار والإفلاس".
وقال المغرد الكويتي الدكتور خالد،:"‏المفروض أن الهاشتاقات عليها رقابة، مو معقول نترك المراهقين يلعبون بتويتر.. ويوقعون الفتنة بين الكويت والشقيقة الكبرى مصر بهذا القبح الأخلاقي"، فيما قال المغرد الكويتي حمد إبراهيم الوهيبي،:"‏ننصح الكويتيين وأشقائنا المصريين بعدم الإلتفات لكل من يسعى للإساءة إلى علاقاتنا الأخوية التي لا تتأثر بكلام صاحب مصلحة أو أخونجي".

تم نسخ الرابط