رسائل النجم للشباب.. آسر ياسين ..نجم التحرش الجنسي في السينما

آسر ياسين
آسر ياسين

شارك الفنان آسر ياسين، جمهوره ومتابعيه بفيديو، عبر حسابه الرسمي بموقع الصور والفيديوهات الشهير "أنستجرام"، تحدث من خلاله عن قضية التحرش المنتشرة حاليا، وناشد أصدقائه من الفنانين، بأنهم يتحملون مسؤولية لمواجهة التحرش.

وقال: "موضوع التحرش ده قديم مش جديد، مش هقعد أقول كلام له علاقة بأن الأهالي تاخد بالها من بناتها، وإن البنات تشتكي لو حد قالها حاجة لأن ده بديهي".
وأضاف:"فيه مسؤولية فنية على أصدقائي من الفنانين مخرجين ومنتجين وممثلين، يعني من فترة مش كبيرة كانت فيه أعمال بتتعامل مع موضوع التحرش إنه عادي، وعادي إن البطل ليلمس الست وإن الست الأجنبية مستباحة لأنها أجنبية، وفي الآخر البطل بيتحب وينتصر".
وتابع : "ده طبعا بيبقى المثال بتاع الشباب، طب مالبطل بيتحب ليه ماعملش كدة أنا كمان، وعشان كدة بناشد كل المخرجين والمنتجين والممثلين والكتاب، إنهم لازم يراعوا الموضوع ده لأن إحنا واجهة الشباب".
ولاقي الفيديو هجوم قوي من قبل الجمهور حيث اتهموه بأنه  أكثر الفنانين الذين جسدوا مشاهد للتحرش واللمس في أعماله الفنية ..خلال هذا التقرير نستعرض ابرز هذه الأعمال...
في عام 2008 شارك النجم آسر ياسين في فيلم "زي النهاردة" مع النجم أحمد الفيشاوي وبسمة وجسد من خلال العمل شخصية شاب مدمن ويدخل في علاقة مع الفنانة أروي جودة وهي مدمنة أيضا، ويحدث بينهما العديد من مشاهد الأحضان واللمس، أحداث العمل كانت تدور حول مي عادل (بسمة) مترجمة، مات خطيبها الأول في حادث سير؛ وهو ما يدخلها في دوامة من الحزن الشديد، وبعد فترة من التعافي، تدخل في علاقة حب جديدة مع ياسر (أحمد الفيشاوي)، لكنها بعد ارتباطها به، تكتشف تكرار كبير في سير الأحداث معه مثلما كان مع خطيبها الأول، وهو ما يدخلها في دوامة من الارتياب والخوف.


ويشارك في عام 2008 مع النجمة روبي في فيلم "الوعد" وهو من أكثر الأفلام التي كانت بها العديد من مشاهد التحرش بينه وبين روبي، حيث تدور أحداث العمل عندما يقرر زعيم العصابة (السحراوي) التخلص من أحد رجاله القدامى (يوسف) محمود ياسين بعد أن أصيب بالسرطان وأخذ بعضا من الأموال التي تخص العصابة، فيكلف (عادل) آسر ياسين للقضاء عليه، كما يُكلف (فرحة) روبي بمراقبة عادل إلا أنها تقع في حبه وتكشف له نفسها.

وفي عام 2010 شارك في فيلم "رسايل البحر" مع الفنانة بسمة وكانت توجد مشاهد بينه وبين بسمة تصل الأحضان الحميمية، والقبلات، تدور أحداث الفيلم حول يحيي وهو طبيب شاب متخرج من كلية الطب، ولكنه يعاني من اضطرابات في نطق الكلام، ويتعرض بسبب ذلك للسخرية من أصدقائه وزملائه، فيترك الطب ويقرر العمل صيادًا فيلتقي في رحلته بأكثر من شخص، كل منهم له قصة مختلفة عن الأخر.


وقدم مع النجم محمود حميدة فيلم "من شهر راجل" عام 2015، وظهر من خلالها بشخصية ملاكم شاب يدعي رحيم رحيم أدهم ويعيش في حارة شعبية مع والده المسن إمام المسجد (محمود حميدة)، ويحب مي (ياسمين رئيس) وينوي الزواج منها، وفور علم حِنش (وليد فواز) بما يدور بين رحيم ومي من لقاءات عن طريق طه (شريف رمزي) الذي ينافس رحيم على حب مي، تتحول حياة رحيم ووالده إلى جحيم مقيم على الأرض، خاصة مع انكشاف أسرار من الماضي، وتوجد العديد من المشاهد الحميمة والتي تصل إلي حد القبلات في العمل بينهم، وغيرها من الأعمال والمشاهد الكثيرة

تم نسخ الرابط