6 معلومات عن صلاح أبو سيف في ذكرى وفاته
تمر اليوم الذكرى الثانية والعشرين لوفاة المخرج السينمائي صلاح أبو سيف الذي أخرج عدداً كبيراً من الأفلام التي سطرت تاريخ السينما المصرية.. ويستعرض "الموجز" عدداً من المعلومات عن المخرج الراحل.
1- للمخرج السينمائي صلاح أبوسيف مجموعة من الأفلام التى تعد علامات فى مسيرته وفى مسيرة السينما المصرية، أفلام «الأسطى حسن»، و«الفتوة»، و«ريا وسكينة»، و«الوحش»، و«شباب امرأة»، و«لا تطفئ الشمس»، و«القاهرة ٣٠»، و«الزوجة الثانية»، و«شىء من العذاب»، و«القادسية»، و«القضية ٦٨»، و«سنة أولى حب»، و«السيد كاف».
2- مولود فى ١٠ مايو ١٩١٥، وعمل فى شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى، وفى المحلة التقى المخرج نيازى مصطفى الذى ساعده فى الانتقال إلى استوديو مصر فى ١٩٣٦، وهناك عمل بالمونتاج ثمَّ أصبح رئيسًا لقسم المونتاج بالاستوديو لعشرسنوات، وفى بداية ١٩٣٩وقبل سفره إلى فرنسا لدراسة السينما عمل كمساعد أول للمخرج كمال سليم فى فيلم «العزيمة».
3- فى أواخر ١٩٣٩ عاد «أبوسيف» من فرنسا بسبب الحرب العالمية الثانية، وفى ١٩٤٦ قام بتجربته الأولى فى الإخراج بفيلم «دائمًَا فى قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبى «جسر واترلو»، وفى ١٩٥٠.
4- عندما عاد من إيطاليا متأثرا بتيارالواقعية الجديدة فى السينما الإيطالية، وأصر على أن يخوض هذه التجربة من خلال السينما المصرية.
5- اشترك «أبوسيف» فى كتابة السيناريو للكثير من أفلامه، كما كان أول رئيس لأول شركة سينمائية قطاع عام فى الفترة من ١٩٦١ وحتى ١٩٦٥.
6- بلغ عدد الأفلام التى أخرجها للسينما أكثر من أربعين فيلمًا نال عنها جوائز وأوسمة كثيرة فى مهرجانات عربية ودولية، إلى أن فى ٢٢ يونيو ١٩٩٦.
1- للمخرج السينمائي صلاح أبوسيف مجموعة من الأفلام التى تعد علامات فى مسيرته وفى مسيرة السينما المصرية، أفلام «الأسطى حسن»، و«الفتوة»، و«ريا وسكينة»، و«الوحش»، و«شباب امرأة»، و«لا تطفئ الشمس»، و«القاهرة ٣٠»، و«الزوجة الثانية»، و«شىء من العذاب»، و«القادسية»، و«القضية ٦٨»، و«سنة أولى حب»، و«السيد كاف».
2- مولود فى ١٠ مايو ١٩١٥، وعمل فى شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى، وفى المحلة التقى المخرج نيازى مصطفى الذى ساعده فى الانتقال إلى استوديو مصر فى ١٩٣٦، وهناك عمل بالمونتاج ثمَّ أصبح رئيسًا لقسم المونتاج بالاستوديو لعشرسنوات، وفى بداية ١٩٣٩وقبل سفره إلى فرنسا لدراسة السينما عمل كمساعد أول للمخرج كمال سليم فى فيلم «العزيمة».
3- فى أواخر ١٩٣٩ عاد «أبوسيف» من فرنسا بسبب الحرب العالمية الثانية، وفى ١٩٤٦ قام بتجربته الأولى فى الإخراج بفيلم «دائمًَا فى قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبى «جسر واترلو»، وفى ١٩٥٠.
4- عندما عاد من إيطاليا متأثرا بتيارالواقعية الجديدة فى السينما الإيطالية، وأصر على أن يخوض هذه التجربة من خلال السينما المصرية.
5- اشترك «أبوسيف» فى كتابة السيناريو للكثير من أفلامه، كما كان أول رئيس لأول شركة سينمائية قطاع عام فى الفترة من ١٩٦١ وحتى ١٩٦٥.
6- بلغ عدد الأفلام التى أخرجها للسينما أكثر من أربعين فيلمًا نال عنها جوائز وأوسمة كثيرة فى مهرجانات عربية ودولية، إلى أن فى ٢٢ يونيو ١٩٩٦.