مفاجأة.. أمريكا تدعم نادر بكار فى انتخابات الرئاسة المقبلة
اجتماعات مكثفة يقوم بها قيادات حزب النور خلال الفترة الراهنة بقيادة الدكتور يونس مخيون، لبحث موقف الحزب من الانتخابات الرئاسية ، ومناقشة فكرة طرح مرشح للحزب من عدمه.
وسط هذه الاجتماعات تم طرح اسم الدكتور نادر بكار , نائب رئيس الحزب, الذى يدرس حاليا فى جامعة هارفارد بأمريكا ليكون مرشح الحزب فى الانتخابات الرئاسية المقبلة المقرر إجراؤها خلال العام المقبل.
لكن حتى الآن ما زال موقف الحزب ، وموقف ترشح "بكار " من الانتخابات الرئاسية مُبهم ،خصوصا أن "النور" دائما يُفضل الإعلان عن موقفه فى اللحظات الأخيرة ، وغالبا سينتظر فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية ، ومعرفة كافة المرشحين ثم سيعلن بعد ذلك موقفه .
ومن المؤكد أيضا أن الحزب سيحاول التواجد على الأرض فى الانتخابات الرئاسية ،حتى يثبت وجوده خصوصا بعد اختفاءه عن الساحة السياسية منذ عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسى من منصبه، ولذلك يرى العديد من قيادات الحزب أن الانتخابات الرئاسية المقبلة فرصة لإثبات "النور" وجوده ومدى تأثيره فى الشارع المصرى .
فى هذا الصدد أكد مصدر رفض ذكر اسمه, أن هناك بعض القيادات ترى فى ترشح نادر بكار للرئاسة فرصة لعودة الحزب إلى دائرة الضوء مجددا بعد أن خفت بريقه خلال السنوات الماضية, وأشار إلى أن الحزب يدرك جيدا أن فوز بكار بالمنصب الرئاسى هو أمر من رابع المستحيلات لكن كل ما يهدف إليه هو وضع الحزب على الساحة السياسية مجددا.
من جانبه ،أكد الدكتور شعبان عبدالعليم,الأمين العام المساعد لحزب النور، عدم توافر النية لدى الحزب لطرح أى عضو للانتخابات الرئاسية المقبلة .
ونفى فى الوقت ذاته، ما تردد حول ترشيح الحزب لـ "نادر بكار "،نائب رئيس الحزب ، لخوض الانتخابات الرئاسية باسم الحزب .
وأكد أن الوقت سابق لأوانه للحديث عن دعم أى شخص أو الرئيس عبدالفتاح السيسى ، فى الانتخابات الرئاسية المقبلة ، موضحًا أن الصورة لم تتضح بعد ولم يترشح أحد حتى الآن .
وأشار إلى أن الحزب سيجتمع بكافة قياداته لبحث موقف الحزب من الانتخابات الرئاسية ، وكيفية المشاركة فيها ، وهل سيعلن تأييده لمرشح معين من عدمه .
وأوضح أن الحزب لن يبحث الموقف إلا فى وقته بعد اتضاح الرؤية ومعرفة المرشحين.
وقال عماد المهدى، القيادى بالحزب ،إنه من الصعب أن يطرح "النور" مرشحا له فى الانتخابات الرئاسية المقبلة ، مؤكدًا أن الحزب لن يقف بجوار أى قيادة تترشح للانتخابات الرئاسية دون موافقة حزب النور .
ونفى فى الوقت ذاته نية نادر بكار ، الترشح للانتخابات الرئاسية ،مؤكدًا أن بكار يدرس فى الولايات المتحدة الأمريكية ولم يُعلم قيادات الحزب بالترشح أو غيره .
وأكد المهدى أن الحزب بعيد كل البعد عن ترشيح أى من قياداته سواء نادر بكار ، أو جلال مرة ، الأمين العام لحزب النور، أو يونس مخيون ، رئيس الحزب .
وأوضح أن الحزب لم يدرس موقفه حتى الآن من الانتخابات الرئاسية ، وأن فكرة دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى ، - فى حال ترشحه – لم يأخذوا فيها قرارولم يدرسوها .
وأشار إلى أن الحزب سيجتمع لأخذ قرار واضح فى التعامل مع الانتخابات الرئاسية ، ودراسة فكرة حشد أعضاء الحزب لنزول الانتخابات والإدلاء بأصواتهم .
وأكد المهدى أن الحزب سيقدم مصلحة الدولة فوق أى اعتبارات أخرى ، لأن هدفه هو دفع البلاد نحو الأمام وليس حصد المناصب .
وقال المهدى إن الحزب لن يعلن عن موقفه الآن ، وسينتظر حتى يدرس معطيات الانتخابات الرئاسية ومعرفة المرشحين, مؤكدا أن نزول أى شخص فى حال ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى ، سيكون مجرد ديكور .
وسط هذه الاجتماعات تم طرح اسم الدكتور نادر بكار , نائب رئيس الحزب, الذى يدرس حاليا فى جامعة هارفارد بأمريكا ليكون مرشح الحزب فى الانتخابات الرئاسية المقبلة المقرر إجراؤها خلال العام المقبل.
لكن حتى الآن ما زال موقف الحزب ، وموقف ترشح "بكار " من الانتخابات الرئاسية مُبهم ،خصوصا أن "النور" دائما يُفضل الإعلان عن موقفه فى اللحظات الأخيرة ، وغالبا سينتظر فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية ، ومعرفة كافة المرشحين ثم سيعلن بعد ذلك موقفه .
ومن المؤكد أيضا أن الحزب سيحاول التواجد على الأرض فى الانتخابات الرئاسية ،حتى يثبت وجوده خصوصا بعد اختفاءه عن الساحة السياسية منذ عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسى من منصبه، ولذلك يرى العديد من قيادات الحزب أن الانتخابات الرئاسية المقبلة فرصة لإثبات "النور" وجوده ومدى تأثيره فى الشارع المصرى .
فى هذا الصدد أكد مصدر رفض ذكر اسمه, أن هناك بعض القيادات ترى فى ترشح نادر بكار للرئاسة فرصة لعودة الحزب إلى دائرة الضوء مجددا بعد أن خفت بريقه خلال السنوات الماضية, وأشار إلى أن الحزب يدرك جيدا أن فوز بكار بالمنصب الرئاسى هو أمر من رابع المستحيلات لكن كل ما يهدف إليه هو وضع الحزب على الساحة السياسية مجددا.
من جانبه ،أكد الدكتور شعبان عبدالعليم,الأمين العام المساعد لحزب النور، عدم توافر النية لدى الحزب لطرح أى عضو للانتخابات الرئاسية المقبلة .
ونفى فى الوقت ذاته، ما تردد حول ترشيح الحزب لـ "نادر بكار "،نائب رئيس الحزب ، لخوض الانتخابات الرئاسية باسم الحزب .
وأكد أن الوقت سابق لأوانه للحديث عن دعم أى شخص أو الرئيس عبدالفتاح السيسى ، فى الانتخابات الرئاسية المقبلة ، موضحًا أن الصورة لم تتضح بعد ولم يترشح أحد حتى الآن .
وأشار إلى أن الحزب سيجتمع بكافة قياداته لبحث موقف الحزب من الانتخابات الرئاسية ، وكيفية المشاركة فيها ، وهل سيعلن تأييده لمرشح معين من عدمه .
وأوضح أن الحزب لن يبحث الموقف إلا فى وقته بعد اتضاح الرؤية ومعرفة المرشحين.
وقال عماد المهدى، القيادى بالحزب ،إنه من الصعب أن يطرح "النور" مرشحا له فى الانتخابات الرئاسية المقبلة ، مؤكدًا أن الحزب لن يقف بجوار أى قيادة تترشح للانتخابات الرئاسية دون موافقة حزب النور .
ونفى فى الوقت ذاته نية نادر بكار ، الترشح للانتخابات الرئاسية ،مؤكدًا أن بكار يدرس فى الولايات المتحدة الأمريكية ولم يُعلم قيادات الحزب بالترشح أو غيره .
وأكد المهدى أن الحزب بعيد كل البعد عن ترشيح أى من قياداته سواء نادر بكار ، أو جلال مرة ، الأمين العام لحزب النور، أو يونس مخيون ، رئيس الحزب .
وأوضح أن الحزب لم يدرس موقفه حتى الآن من الانتخابات الرئاسية ، وأن فكرة دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى ، - فى حال ترشحه – لم يأخذوا فيها قرارولم يدرسوها .
وأشار إلى أن الحزب سيجتمع لأخذ قرار واضح فى التعامل مع الانتخابات الرئاسية ، ودراسة فكرة حشد أعضاء الحزب لنزول الانتخابات والإدلاء بأصواتهم .
وأكد المهدى أن الحزب سيقدم مصلحة الدولة فوق أى اعتبارات أخرى ، لأن هدفه هو دفع البلاد نحو الأمام وليس حصد المناصب .
وقال المهدى إن الحزب لن يعلن عن موقفه الآن ، وسينتظر حتى يدرس معطيات الانتخابات الرئاسية ومعرفة المرشحين, مؤكدا أن نزول أى شخص فى حال ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى ، سيكون مجرد ديكور .