تعرف على الدكتور محمد عثمان الخشت الرئيس الجديد لجامعة القاهرة
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ قليل قراراً بتعيين الدكتور محمد عثمان الخشت رئيساً لجامعة القاهرة وخلفاً للدكتور جابر جاد نصار رئيس الجامعة المنقضية ولايته
ولد الخشت عام 1964 وكان يشغل منصب نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب كما كان يعمل مستشاراً ثقافياً مصرياً ورئيس البعثة التعليمية لدى المملكة العربية السعودية(2014-2015)
وحصل على سبع جوائز في العلوم الإنسانية والاجتماعية وتم اختياره شخصية العام فى 2014 بالسفارة المصرية بالسعودية
ويعد الخشت أستاذاً لفلسفة الأديان وله نظرية فكرية فى تطور الأديان وفى تأسيس عصر دينى جديد وهو رائد علم فلسفة الدين في العالم العربي، نظرا للثقل الفكري والأكاديمي الذي يظهر في كتاباته التي أسست لهذا التخصص منذ بداية تسعينيات القرن العشرين
وهو أول من ألف وأول من حصل على الدكتوراه ثم الاستاذية في فلسفة الدين ومن كتبه "مدخل إلى فلسفة الدين" الذى يعد أول كتاب في الفكر العربي حيث صدر عام 1993 ولذا يعده جمهرة الباحثين رائد فلسفة الدين في العالم العربي
كما أنه استطاع التمييز بين العناصر العقلانية وغير العقلانية في الأديان، مستندا إلى المنهج العقلاني النقدي، في كتابه "المعقول واللامعقول في الأديان" ، وكتابه "تطور الأديان"، وكتابه " نحو تأسيس عصر ديني جديد"، وكتابه "العقل وما بعد الطبيعة"، وموسوعته "معجم الأديان العالمية" وتوجد مئات الآلاف الإشارات المرجعية لمؤلفاته في الدراسات والمواقع الغربية كما توجد آلاف الاقتباسات من مؤلفاته وتحقيقاته.
ويصنف الدكتور الخشت على أنه موسوعي الثقافة ، يجمع بين التعمق في التراث الإسلامي والفكر الغربي وتتميز مؤلفاته بالجمع بين المنهج العقلي والخلفية الإيمانية ونسج منهجا جديدا في فنون التأويل كما
يجمع بين التعمق في العلوم الإنسانية والعلوم الشرعية وتاريخ الأديان والفلسفة وقد بلغت مؤلفاته 41 كتابا و 24 كتابا محققا من التراث الإسلامي، وله 27 من الأبحاث العلمية المحكمة المنشورة، وترجمت بعض أعماله إلى لغات أخرى مثل الألمانية والانجليزية والاندونيسية وصدر أول كتاب منشور له عام 1982 وكان عمره 19 عاما .
ولد الخشت عام 1964 وكان يشغل منصب نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب كما كان يعمل مستشاراً ثقافياً مصرياً ورئيس البعثة التعليمية لدى المملكة العربية السعودية(2014-2015)
وحصل على سبع جوائز في العلوم الإنسانية والاجتماعية وتم اختياره شخصية العام فى 2014 بالسفارة المصرية بالسعودية
ويعد الخشت أستاذاً لفلسفة الأديان وله نظرية فكرية فى تطور الأديان وفى تأسيس عصر دينى جديد وهو رائد علم فلسفة الدين في العالم العربي، نظرا للثقل الفكري والأكاديمي الذي يظهر في كتاباته التي أسست لهذا التخصص منذ بداية تسعينيات القرن العشرين
وهو أول من ألف وأول من حصل على الدكتوراه ثم الاستاذية في فلسفة الدين ومن كتبه "مدخل إلى فلسفة الدين" الذى يعد أول كتاب في الفكر العربي حيث صدر عام 1993 ولذا يعده جمهرة الباحثين رائد فلسفة الدين في العالم العربي
كما أنه استطاع التمييز بين العناصر العقلانية وغير العقلانية في الأديان، مستندا إلى المنهج العقلاني النقدي، في كتابه "المعقول واللامعقول في الأديان" ، وكتابه "تطور الأديان"، وكتابه " نحو تأسيس عصر ديني جديد"، وكتابه "العقل وما بعد الطبيعة"، وموسوعته "معجم الأديان العالمية" وتوجد مئات الآلاف الإشارات المرجعية لمؤلفاته في الدراسات والمواقع الغربية كما توجد آلاف الاقتباسات من مؤلفاته وتحقيقاته.
ويصنف الدكتور الخشت على أنه موسوعي الثقافة ، يجمع بين التعمق في التراث الإسلامي والفكر الغربي وتتميز مؤلفاته بالجمع بين المنهج العقلي والخلفية الإيمانية ونسج منهجا جديدا في فنون التأويل كما
يجمع بين التعمق في العلوم الإنسانية والعلوم الشرعية وتاريخ الأديان والفلسفة وقد بلغت مؤلفاته 41 كتابا و 24 كتابا محققا من التراث الإسلامي، وله 27 من الأبحاث العلمية المحكمة المنشورة، وترجمت بعض أعماله إلى لغات أخرى مثل الألمانية والانجليزية والاندونيسية وصدر أول كتاب منشور له عام 1982 وكان عمره 19 عاما .