وكالة فيتش تؤكد أن فوز ماكرون ينقذ فرنسا وأوروبا من مخاطر عديدة
قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن فوز إيمانويل ماكرون في انتخابات الرئاسة الفرنسية يخفض احتمال ظهور مخاطر سياسية جدية بالنسبة لفرنسا خاصة، ولأوروبا بشكل عام.
وأضافت الوكالة في الوقت ذاته أن ماكرون قد يخسر في الانتخابات البرلمانية الفرنسية التي من المقرر إجراؤها في 11، و18 يونيو المقبل، مشيرة إلى أن الأحزاب الرئيسية هي التي تحصل عادة على غالبية المقاعد في البرلمان في أعقاب الانتخابات التشريعية.
وتابعت فيتش أن ماكرون يمكنه في كل الأحول تنفيذ بنود برنامجه السياسي وحتى إن لم ينل غالبية الأصوات في الانتخابات التشريعية، وذلك عن طريق إنشاء ائتلاف برلماني مع أطراف في البرلمان.
ومن الجدير بالذكر أن فوز إيمانويل ماكرون أصبح أول انتصار حققه المرشح المستقل في تاريخ فرنسا الحديثة، وحصل على 66.1% من أصوات الناخبين، فيما نالت منافسته مارين لوبان زعيمة حزب الجبهة الوطنية 33.9% من الأصوات.
وأضافت الوكالة في الوقت ذاته أن ماكرون قد يخسر في الانتخابات البرلمانية الفرنسية التي من المقرر إجراؤها في 11، و18 يونيو المقبل، مشيرة إلى أن الأحزاب الرئيسية هي التي تحصل عادة على غالبية المقاعد في البرلمان في أعقاب الانتخابات التشريعية.
وتابعت فيتش أن ماكرون يمكنه في كل الأحول تنفيذ بنود برنامجه السياسي وحتى إن لم ينل غالبية الأصوات في الانتخابات التشريعية، وذلك عن طريق إنشاء ائتلاف برلماني مع أطراف في البرلمان.
ومن الجدير بالذكر أن فوز إيمانويل ماكرون أصبح أول انتصار حققه المرشح المستقل في تاريخ فرنسا الحديثة، وحصل على 66.1% من أصوات الناخبين، فيما نالت منافسته مارين لوبان زعيمة حزب الجبهة الوطنية 33.9% من الأصوات.