تعرفى على الفوائد الصحية لـ”جبنة القشقوان”
هناك العديد من النساء لا تعرفن ما هى "جبنة القشقوان" التي تعتبر مفيدة لكثير منا، فهى غنية بالكالسيوم وهي أيضاً مصدر بروتيني هام لصحة الجسم.
ومن فوائدها المتميزة أنها تكافح "جبنة القشقوان" تسوس الأسنان، فيعد تناولها بين الوجبات أو بعد الوجبة مباشرة على أنها تقي الأسنان من التسوس؛ لاحتوائها على الفسفور والكالسيوم واللذان يعملان على إبطال مفعول الأحماض التي قد تتسبّب بانتشار البكتيريا، كما أنهما يمنعان انتشارها.
كما أنها تقوى الجسم وتجعله أكثر صلابة، وتبني العظام وتمنح الجسم الشعور الدائم بالطاقة والحيوية؛ لأنها ذات قيم غذائية عالية فهي تحتوي على نسب غذائية أساسية عالية، وبالأخص احتواؤها على البروتينات العالية والزنك والفسفور وفيتامين B12 ، وفيتاميني "B2" و"A" .
ولهذا ينصح باستمرار بتناول "الجبنة القشقوان" للأشخاص الذين يمارسون رياضة كمال الأجسام.
بالإضافة إلى أنها تحتوى على نسبة قليلة من اللاكتوز وهي معتدلة الدسم، مما يجعلها تتعدى فائدة "الحليب" المضاف إليه السكر، وبالتالي الحصول على الكالسيوم من خلالها للأشخاص الذين لا يرغبون بتناول الحليب باستمرار وخاصة الأطفال، وتمنع من هشاشة العظام كما أنها تقويها، وأيضا تكسب الجسم الوزن المثالي للأشخاص الذين يتناولوها باعتدال، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد؛ لأنها تعطي الشعور بالشبع لفترات طويلة.
إلى جانب أنها تقوي الشعر وتزيد كثافته، وتكسب البشرة الإشراق والنضارة، وتحميها من التجاعيد وحدوث الخطوط الرفيعة، كما أنها تقى من ظهور علامات التقدم في العمر والشيخوخة، وتعزز جهاز المناعة وتقويه.
أما طريقة إعدادها فتتلخص فى الآتى:
1- يجمع "الحليب" الطازج في حوض التجبن وترفع درجة حرارته حتّى تصل إلى 34°م، وعندها تضاف إليه المادة التي تعمل على تخثير الحليب ليتحول إلى جبن.
2- تتم عملية التخثير في غضون ساعة، ونقوم بتقطيع الحليب المتخثر إلى قطع صغيرة، وعند تقطيعه ينتج ما يعرف بمصل الحليب وتبقى القطع في المصل لمدة عشر دقائق.
3- يبدأ في تقليب قطع الخثرة لمدة ربع ساعة عدة تقليبات حتى تتماسك هذه القطع.
4- يوضع فوق الجبنة بعد رصها لوح خشبي آخر ويوضع فوق اللوح ثقل لكبس الجبنة ويترك على هذا الحال عدة ساعات حتى يتوقف المصل عن الخروج من الجبنة.
5- بعد توقف خروج المصل من الجبنة لابد من زيادة حموضة الجبنة وذلك عن طريق تقسيم الجبنة إلى أقسامٍ أصغر ووضعها فوق بعضها البعض على لوح خشبيٍ وتغطى بالأقمشة النظيفة وتترك لمدة تتراوح ما بين ثماني ساعات إلى أربع وعشرين ساعة.
6- بعد مضي الوقت المحدد للخثرة على وضعية الرص والتي تحدد من قبل مختصي التغذية يتم تقسيمها إلى شرائح متماثلة وتوضع داخل وعاء به ثقوب.
7- توضع بعد ذلك في غرف ذات رطوبة ودرجة حرارة منخفضة تبلغ خمس عشرة درجة مئوية على أرفف خشبية لمدة تتراوح بين شهرين إلى ستة أشهر، وبعدها تصبح "جبنة القشقوان" جاهزة للأكل.
ومن فوائدها المتميزة أنها تكافح "جبنة القشقوان" تسوس الأسنان، فيعد تناولها بين الوجبات أو بعد الوجبة مباشرة على أنها تقي الأسنان من التسوس؛ لاحتوائها على الفسفور والكالسيوم واللذان يعملان على إبطال مفعول الأحماض التي قد تتسبّب بانتشار البكتيريا، كما أنهما يمنعان انتشارها.
كما أنها تقوى الجسم وتجعله أكثر صلابة، وتبني العظام وتمنح الجسم الشعور الدائم بالطاقة والحيوية؛ لأنها ذات قيم غذائية عالية فهي تحتوي على نسب غذائية أساسية عالية، وبالأخص احتواؤها على البروتينات العالية والزنك والفسفور وفيتامين B12 ، وفيتاميني "B2" و"A" .
ولهذا ينصح باستمرار بتناول "الجبنة القشقوان" للأشخاص الذين يمارسون رياضة كمال الأجسام.
بالإضافة إلى أنها تحتوى على نسبة قليلة من اللاكتوز وهي معتدلة الدسم، مما يجعلها تتعدى فائدة "الحليب" المضاف إليه السكر، وبالتالي الحصول على الكالسيوم من خلالها للأشخاص الذين لا يرغبون بتناول الحليب باستمرار وخاصة الأطفال، وتمنع من هشاشة العظام كما أنها تقويها، وأيضا تكسب الجسم الوزن المثالي للأشخاص الذين يتناولوها باعتدال، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد؛ لأنها تعطي الشعور بالشبع لفترات طويلة.
إلى جانب أنها تقوي الشعر وتزيد كثافته، وتكسب البشرة الإشراق والنضارة، وتحميها من التجاعيد وحدوث الخطوط الرفيعة، كما أنها تقى من ظهور علامات التقدم في العمر والشيخوخة، وتعزز جهاز المناعة وتقويه.
أما طريقة إعدادها فتتلخص فى الآتى:
1- يجمع "الحليب" الطازج في حوض التجبن وترفع درجة حرارته حتّى تصل إلى 34°م، وعندها تضاف إليه المادة التي تعمل على تخثير الحليب ليتحول إلى جبن.
2- تتم عملية التخثير في غضون ساعة، ونقوم بتقطيع الحليب المتخثر إلى قطع صغيرة، وعند تقطيعه ينتج ما يعرف بمصل الحليب وتبقى القطع في المصل لمدة عشر دقائق.
3- يبدأ في تقليب قطع الخثرة لمدة ربع ساعة عدة تقليبات حتى تتماسك هذه القطع.
4- يوضع فوق الجبنة بعد رصها لوح خشبي آخر ويوضع فوق اللوح ثقل لكبس الجبنة ويترك على هذا الحال عدة ساعات حتى يتوقف المصل عن الخروج من الجبنة.
5- بعد توقف خروج المصل من الجبنة لابد من زيادة حموضة الجبنة وذلك عن طريق تقسيم الجبنة إلى أقسامٍ أصغر ووضعها فوق بعضها البعض على لوح خشبيٍ وتغطى بالأقمشة النظيفة وتترك لمدة تتراوح ما بين ثماني ساعات إلى أربع وعشرين ساعة.
6- بعد مضي الوقت المحدد للخثرة على وضعية الرص والتي تحدد من قبل مختصي التغذية يتم تقسيمها إلى شرائح متماثلة وتوضع داخل وعاء به ثقوب.
7- توضع بعد ذلك في غرف ذات رطوبة ودرجة حرارة منخفضة تبلغ خمس عشرة درجة مئوية على أرفف خشبية لمدة تتراوح بين شهرين إلى ستة أشهر، وبعدها تصبح "جبنة القشقوان" جاهزة للأكل.