10 معلومات لم تنشر عن شقيق الرئيس السيسى الذى عين رئيساً لوحدة غسيل الأموال و محاربة الإرهاب
قرر رئيس الوزراء شريف اسماعيل تعيين المستشار أحمد السيسى شقيق الرئيس السيسى رئيساً لوحدة غسيل و محاربة الإرهاب ..فى السطور التالية ننشر معلومات لم تنشر من قبل عن شقيق الرئيس
المستشار أحمد السيسى أحد أبرز أشقاء الرئيس والذى التقى به فى أول ظهور إعلامى لهما سويًا، بدار القضاء العالى، وذلك منذ ما يقرب من عام و نصف خلال الاحتفالية التى نظمها قضاة مصر، فى إطار الاحتفال بـ "عيد القضاء". وحضر شقيق الرئيس السيسى الاحتفال، بناءًا على الدعوة التى وجهت له مثل بقية نظرائه دون تمييز، ولم يتحدث المستشار أحمد السيسى لأي شخص عن الزيارة خلال الفترة الماضية.
ومنذ تولي الرئيس السيسى منصب رئيس الجمهورية، لم يطلب المستشار أحمد السيسى من أحد شئ سوى الدعاء للرئيس بأن يحفظه الله، ويعينه على "الحمل الثقيل".
ويعتبر المستشار أحمد السيسي، هو الشقيق الأكبر للرئيس عبد الفتاح السيسى، ويبلغ من العمر63 عامًا، وتخرج فى كلية الشريعة والقانون، بجامعة الأزهر ، وعمل قاضيًا بدولة قطر لمدة 10 سنوات، ثم مستشارًا بمجلس الدولة، ثم تولى منصب قاضى في محكمة النقض بدرجة نائب رئيس المحكمة، وأنجب 3 أبناء، ولدين وبنت، ويعتبر المستشار أحمد السيسى هو أكثر الإخوة قربًا من الرئيس السيسى، للدرجة التى جعلته يسكن دومًا إلى جواره فى مدينة نصر، ثم اختار أن يجاوره كذلك فى التجمع الخامس عندما نقل سكنه.
واشتهر اسم المستشار أحمد السيسي إبان أزمة تنازع اختصاصات الهيئات القضائيّة في دستور 2014، إذ تمّ تداول معلومات حول دعمه حصول النيابة اﻹداريّة على مزيد من السلطات.
ومن المواقف التى لا يمكن تجاهلها للمستشار أحمد السيسي الذي يترأس إحدى الدوائر الجنائية بمحكمة النقض، أنه رفض تخصيص حرس خاص له بعد تولي شقيقه منصبه رئيس للجمهورية، واكتفى بالمجند المخصص من المحكمة لتأمين دائرته، كما رفض بشدة عرض بعض الجهات الأمنية، تخصيص حراسة خاصة له، مشددًا على أنه كان وسيظل "قاضيًا وليس شقيقًا للرئيس".
وأثار تعيين ابنة المستشار أحمد السيسي، فى وظيفة معاون النيابة اﻹدارية، أزمة كبيرة، وذلك فى 3 سبتمبر 2014، حينما تضمّن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، تعيين أعضاء جدد في هيئة النيابة اﻹداريّة، وهي واحدة من الهيئات القضائيّة، وكانت ابنة شقيقته من بين 300 عضو جديد تم تعيينهم.
ونصّ القرار وقتئذ على تعيين الخريجة، هاجر أحمد حسين خليل السيسي، في وظيفة معاون النيابة اﻹدارية، لتصبح المرّة اﻷولى، التي تعيّن فيها ابنة شقيق رئيس للجمهوريّة في وظيفة قضائيّة.
ولم يكن لقب "السيسى"هو الوحيد الشهير، الذي ظهر في دفعة التعيينات الجديدة آنذاك، فقد تم تعيين، شروق جنينة، ابنة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، هشام جنينة، وكذلك ريم موسى، ابنة وزير التعليم الأسبق، أحمد جمال الدين موسى، وسارة رؤوف، ابنة القاضي البارز في تيار الاستقلال، هشام رؤوف، وسهام السبروت، ابنة قاضي التحقيق في قضيّة أحداث قتل متظاهري ثورة 25 يناير، المستشار محمود السبروت.
المستشار أحمد السيسى أحد أبرز أشقاء الرئيس والذى التقى به فى أول ظهور إعلامى لهما سويًا، بدار القضاء العالى، وذلك منذ ما يقرب من عام و نصف خلال الاحتفالية التى نظمها قضاة مصر، فى إطار الاحتفال بـ "عيد القضاء". وحضر شقيق الرئيس السيسى الاحتفال، بناءًا على الدعوة التى وجهت له مثل بقية نظرائه دون تمييز، ولم يتحدث المستشار أحمد السيسى لأي شخص عن الزيارة خلال الفترة الماضية.
ومنذ تولي الرئيس السيسى منصب رئيس الجمهورية، لم يطلب المستشار أحمد السيسى من أحد شئ سوى الدعاء للرئيس بأن يحفظه الله، ويعينه على "الحمل الثقيل".
ويعتبر المستشار أحمد السيسي، هو الشقيق الأكبر للرئيس عبد الفتاح السيسى، ويبلغ من العمر63 عامًا، وتخرج فى كلية الشريعة والقانون، بجامعة الأزهر ، وعمل قاضيًا بدولة قطر لمدة 10 سنوات، ثم مستشارًا بمجلس الدولة، ثم تولى منصب قاضى في محكمة النقض بدرجة نائب رئيس المحكمة، وأنجب 3 أبناء، ولدين وبنت، ويعتبر المستشار أحمد السيسى هو أكثر الإخوة قربًا من الرئيس السيسى، للدرجة التى جعلته يسكن دومًا إلى جواره فى مدينة نصر، ثم اختار أن يجاوره كذلك فى التجمع الخامس عندما نقل سكنه.
واشتهر اسم المستشار أحمد السيسي إبان أزمة تنازع اختصاصات الهيئات القضائيّة في دستور 2014، إذ تمّ تداول معلومات حول دعمه حصول النيابة اﻹداريّة على مزيد من السلطات.
ومن المواقف التى لا يمكن تجاهلها للمستشار أحمد السيسي الذي يترأس إحدى الدوائر الجنائية بمحكمة النقض، أنه رفض تخصيص حرس خاص له بعد تولي شقيقه منصبه رئيس للجمهورية، واكتفى بالمجند المخصص من المحكمة لتأمين دائرته، كما رفض بشدة عرض بعض الجهات الأمنية، تخصيص حراسة خاصة له، مشددًا على أنه كان وسيظل "قاضيًا وليس شقيقًا للرئيس".
وأثار تعيين ابنة المستشار أحمد السيسي، فى وظيفة معاون النيابة اﻹدارية، أزمة كبيرة، وذلك فى 3 سبتمبر 2014، حينما تضمّن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، تعيين أعضاء جدد في هيئة النيابة اﻹداريّة، وهي واحدة من الهيئات القضائيّة، وكانت ابنة شقيقته من بين 300 عضو جديد تم تعيينهم.
ونصّ القرار وقتئذ على تعيين الخريجة، هاجر أحمد حسين خليل السيسي، في وظيفة معاون النيابة اﻹدارية، لتصبح المرّة اﻷولى، التي تعيّن فيها ابنة شقيق رئيس للجمهوريّة في وظيفة قضائيّة.
ولم يكن لقب "السيسى"هو الوحيد الشهير، الذي ظهر في دفعة التعيينات الجديدة آنذاك، فقد تم تعيين، شروق جنينة، ابنة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، هشام جنينة، وكذلك ريم موسى، ابنة وزير التعليم الأسبق، أحمد جمال الدين موسى، وسارة رؤوف، ابنة القاضي البارز في تيار الاستقلال، هشام رؤوف، وسهام السبروت، ابنة قاضي التحقيق في قضيّة أحداث قتل متظاهري ثورة 25 يناير، المستشار محمود السبروت.