رئيس القطاع الدينى بالأوقاف:90% من الخطباء التزموا بأداء الخطبة المكتوبة
أوضح الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الديني بالأوقاف، أن الخطبة المكتوبة الموحدة رؤية وزير الأوقاف ولم يكن قرارا لجميع الأئمة، وإنما ملزمة لجميع المساجد.
وقال خلال حواره للحياة اليوم، مع الإعلامية لبنى عسل، لدينا 120 ألف إمام وخطيب نصفهم بنظام المكافأة مشيرا إلى أنه بسبب اختلاف الآراء بين المواطنين داخل المجتمع في أعقاب الثورتين، توصل وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة إلى أهمية العمل على توحيد الخطبة حتى ننهي أزمة تلك الخلافات وتأثيرها على الهدف المقصود من الخطب داخل المساجد.
وأاضاف "لوحظ أن الكثير من الأئمة والخطباء العاملين بنظام المكافأة يطيلون في مدة خطبة الجمعة ويسهبون في بعض البنود على حساب بنود أخرى".. مؤكدا أن 90% من الأئمة والخطباء التزموا بأداء الخطبة الموحدة المكتوبة.
وأوضح، أن مدة الخطبة حددت من 10 إلى 20 دقيقة، كما ارتأى وزير الأوقاف أن تكون الخطبة مكتوبة تتضمن عناصرها الرئيسية كي يسترشد بها الخطيب وتمثل ضوابط توضح له موضوع الخطبة.. مؤكدا أن الخطبة الموحدة ومكتوبة من قبل مركز البحوث التابع للوزارة وتنشر على الموقع ثم يقوم الخطيب بطباعتها.
وحول المعترضين على الخطبة الموحدة، قال إن هذا الأمر شرعي، مسترشدا بأدلة من كتب عدد من الفقهاء في تاريخ الإسلام.. مؤكدا أن أغلب الأئمة والخطباء متفقين مع الخطبة الموحدة المكتوبة.
وقال خلال حواره للحياة اليوم، مع الإعلامية لبنى عسل، لدينا 120 ألف إمام وخطيب نصفهم بنظام المكافأة مشيرا إلى أنه بسبب اختلاف الآراء بين المواطنين داخل المجتمع في أعقاب الثورتين، توصل وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة إلى أهمية العمل على توحيد الخطبة حتى ننهي أزمة تلك الخلافات وتأثيرها على الهدف المقصود من الخطب داخل المساجد.
وأاضاف "لوحظ أن الكثير من الأئمة والخطباء العاملين بنظام المكافأة يطيلون في مدة خطبة الجمعة ويسهبون في بعض البنود على حساب بنود أخرى".. مؤكدا أن 90% من الأئمة والخطباء التزموا بأداء الخطبة الموحدة المكتوبة.
وأوضح، أن مدة الخطبة حددت من 10 إلى 20 دقيقة، كما ارتأى وزير الأوقاف أن تكون الخطبة مكتوبة تتضمن عناصرها الرئيسية كي يسترشد بها الخطيب وتمثل ضوابط توضح له موضوع الخطبة.. مؤكدا أن الخطبة الموحدة ومكتوبة من قبل مركز البحوث التابع للوزارة وتنشر على الموقع ثم يقوم الخطيب بطباعتها.
وحول المعترضين على الخطبة الموحدة، قال إن هذا الأمر شرعي، مسترشدا بأدلة من كتب عدد من الفقهاء في تاريخ الإسلام.. مؤكدا أن أغلب الأئمة والخطباء متفقين مع الخطبة الموحدة المكتوبة.