نجاح لافت يسبق عرض فيلم ”إيفرست”
بعد أن أشاد به النقاد والقائمون على مهرجان البندقية السينمائي في دورته الـ 72، تستعد دور العرض العالمية لافتتاح العرض الأول لفيلم “إيفرست Everest” إذ يُعرض في مصر يوم 16 أيلول/سبتمبر الجاري، وفي الولايات المتحدة الأمريكية يوم 18 من الشهر ذاته.
ويُعدّ العمل، فيلم مغامرات بريطاني أمريكي، وهو مقتبس عن رواية “Krakauer” (إصدار 1997) وينقلنا إلى عالم من المغامرات والإثارة والدراما والتشويق، الذي يحبس الأنفاس على مدى أكثر من ساعتين من عرضه.
ويروي الفيلم قصة حقيقية لمتسلق الجبال النيوزيلندي، روب هول، ومتسلق الجبال الأميركي، سكوت فيشر، اللذين قادا حملتين استكشافيتين في قمة إيفرست عام 1996.
ويعيش أعضاء البعثتَين المغامرة، لتحدي أصعب الظروف المناخية، وتسلق أعلى قمة في العالم، إلا أن مغامرتهم تتحول إلى كارثة، بسبب سوء الأحوال الجوية، وهبوب عاصفة ثلجية مميتة، ليواجه المغامرون صراعاً مريراً للبقاء على قيد الحياة.
والعمل من إخراج الآيسلندي بلتازار كورماكور، وتأليف سيمون بيوفوي، وسيناريو ليم دوبس.
ويشارك في البطولة جيسون كلارك، وجوش برولين، وجون هوكس، وروبن رايت، ومايكل كيلي، وسام وورثينغتون، وكيرا نايتلي، وإميلي واتسون وجيك جيلينهال.
وعمد المخرج كورماكور، إلى تصوير أجزاء من الفيلم في جبال النيبال، وجبال الألب في إيطاليا، في ظروف تصوير صعبة.
ويقول النجم جاك جيلينهال “أعتقد أن هناك مسؤولية كبيرة عندما تحاول إعادة تجسيد شيء حدث بالفعل، لم أكن واعياً بذلك تماماً عندما وافقت على الدور، وكيف أثرت تلك القصة على عائلة فيشر وخاصة أولاده، الذين اتصلوا بي مباشرة وكانوا قلقين بعض الشيء عن الكيفية التي يمكن أن يصور من خلالها والدهما، كان من الجيد حقاً الجلوس مع اثنين منهم والتعرف على والدهما عبر حديثهما عنه”.
وقال مدير مهرجان البندقية السينمائي، ألبرتو باربيرا، إن “اختيار فيلم الافتتاح، كان صعباً لأنه يجب عرض فئة خاصة من الأفلام، ويجب أن يكون الفيلم مبهراً وليس به الكثير من العنف لأن جمهور ليلة الافتتاح مختلف عن الباقي من الجمهور… ويُعدّ فيلم إيفرست الأصلح للعرض أمام جمهور الافتتاح”.
وكثيراً ما ينتهي المطاف بالأفلام التي تعرض في افتتاح مهرجان البندقية، لتدخل في قوائم الأفلام المرشحة لجوائز الأوسكار، وهذا ما جعل بعض النقاد يراهنون على فيلم إيفرست.
ويُعدّ العمل، فيلم مغامرات بريطاني أمريكي، وهو مقتبس عن رواية “Krakauer” (إصدار 1997) وينقلنا إلى عالم من المغامرات والإثارة والدراما والتشويق، الذي يحبس الأنفاس على مدى أكثر من ساعتين من عرضه.
ويروي الفيلم قصة حقيقية لمتسلق الجبال النيوزيلندي، روب هول، ومتسلق الجبال الأميركي، سكوت فيشر، اللذين قادا حملتين استكشافيتين في قمة إيفرست عام 1996.
ويعيش أعضاء البعثتَين المغامرة، لتحدي أصعب الظروف المناخية، وتسلق أعلى قمة في العالم، إلا أن مغامرتهم تتحول إلى كارثة، بسبب سوء الأحوال الجوية، وهبوب عاصفة ثلجية مميتة، ليواجه المغامرون صراعاً مريراً للبقاء على قيد الحياة.
والعمل من إخراج الآيسلندي بلتازار كورماكور، وتأليف سيمون بيوفوي، وسيناريو ليم دوبس.
ويشارك في البطولة جيسون كلارك، وجوش برولين، وجون هوكس، وروبن رايت، ومايكل كيلي، وسام وورثينغتون، وكيرا نايتلي، وإميلي واتسون وجيك جيلينهال.
وعمد المخرج كورماكور، إلى تصوير أجزاء من الفيلم في جبال النيبال، وجبال الألب في إيطاليا، في ظروف تصوير صعبة.
ويقول النجم جاك جيلينهال “أعتقد أن هناك مسؤولية كبيرة عندما تحاول إعادة تجسيد شيء حدث بالفعل، لم أكن واعياً بذلك تماماً عندما وافقت على الدور، وكيف أثرت تلك القصة على عائلة فيشر وخاصة أولاده، الذين اتصلوا بي مباشرة وكانوا قلقين بعض الشيء عن الكيفية التي يمكن أن يصور من خلالها والدهما، كان من الجيد حقاً الجلوس مع اثنين منهم والتعرف على والدهما عبر حديثهما عنه”.
وقال مدير مهرجان البندقية السينمائي، ألبرتو باربيرا، إن “اختيار فيلم الافتتاح، كان صعباً لأنه يجب عرض فئة خاصة من الأفلام، ويجب أن يكون الفيلم مبهراً وليس به الكثير من العنف لأن جمهور ليلة الافتتاح مختلف عن الباقي من الجمهور… ويُعدّ فيلم إيفرست الأصلح للعرض أمام جمهور الافتتاح”.
وكثيراً ما ينتهي المطاف بالأفلام التي تعرض في افتتاح مهرجان البندقية، لتدخل في قوائم الأفلام المرشحة لجوائز الأوسكار، وهذا ما جعل بعض النقاد يراهنون على فيلم إيفرست.