بنت من دار السلام تصيب راندا البحيرى بحالة نفسية سيئة
حالة نفسية سيئة تعيشها راندا البحيري بعد قرار الشركة المنتجة تأجيل عرض فيلمها «بنت من دار السلام» لأجل غير مسمى.
وأكدت راندا أن الشركة المنتجة تخوّفت من صدور قرار مماثل من مجلس الوزراء، بوقف عرض الفيلم، في حال نزوله إلى دور العرض، تماماً كما حدث مؤخراً مع فيلم «حلاوة روح».
وقالت راندا، إن قصة فيلمها الجديد «بنت من دار السلام» مختلفة تماماً، حيث يناقش الفيلم أزمة إجبارالأهل على تزويج بناتهم من رجال أعمارهم كبيرة، بسبب الفقر، ومن أجل الهروب من العنوسة. وعن دورها، أكدت، أنها تجسد شخصية فتاة فقيرة تدعى «منال»، يقوم أهلها بتزويجها، فور تخرجها من رجل يكبرها في السن بـ30 عاماً، وخلال الأحداث تكتشف أنه مريض نفسي، ويتلذذ بالتعذيب قبل الشروع في العلاقة الزوجية، وبسبب رفضها هذا السلوك الشاذ يحاول قتلها بمساعدة عشيقته. وحول ما تردد عن احتواء الفيلم على مشاهد جرئية، أكدت راندا أن الفيلم يدور في إطار العلاقات الزوجية، ومن الطبيعي أن توجد مشاهد جريئة ،ضمن سياق أحداث العمل، لكنها أكدت أن جميع المشاهد تم توظيفها بشكل يتناسب مع مجريات الأحداث الدارمية.
وأكدت راندا أن الشركة المنتجة تخوّفت من صدور قرار مماثل من مجلس الوزراء، بوقف عرض الفيلم، في حال نزوله إلى دور العرض، تماماً كما حدث مؤخراً مع فيلم «حلاوة روح».
وقالت راندا، إن قصة فيلمها الجديد «بنت من دار السلام» مختلفة تماماً، حيث يناقش الفيلم أزمة إجبارالأهل على تزويج بناتهم من رجال أعمارهم كبيرة، بسبب الفقر، ومن أجل الهروب من العنوسة. وعن دورها، أكدت، أنها تجسد شخصية فتاة فقيرة تدعى «منال»، يقوم أهلها بتزويجها، فور تخرجها من رجل يكبرها في السن بـ30 عاماً، وخلال الأحداث تكتشف أنه مريض نفسي، ويتلذذ بالتعذيب قبل الشروع في العلاقة الزوجية، وبسبب رفضها هذا السلوك الشاذ يحاول قتلها بمساعدة عشيقته. وحول ما تردد عن احتواء الفيلم على مشاهد جرئية، أكدت راندا أن الفيلم يدور في إطار العلاقات الزوجية، ومن الطبيعي أن توجد مشاهد جريئة ،ضمن سياق أحداث العمل، لكنها أكدت أن جميع المشاهد تم توظيفها بشكل يتناسب مع مجريات الأحداث الدارمية.
