أسرار تنشر لاول مرة عن زوجة المشير عبد الفتاح السيسى
جاء ظهور زوجة الفريق عبد الفتاح السيسى ليثير الجدل مرة أخرى حولها و سر غموضها و ظهورها فجأة فى احتفال تكريم قادة القوات المسلحة السابقين ..السيدة «انتصار» سيدة مصرية أصيلة وبسيطة عاشت حياتها كلها من أجل الزوج والأبناء... الالتزام بالعادات والتقاليد والتعاليم الدينية أهم سماتها فهي المرأة المؤمنة بربها والمخلصة لربها ورغم أنها منذ اللحظة الأولي تدرك أنها «زوجة رجل مهم» إلا أنها دوماً تحب أن تكون في الظل.
لم تسع للشهرة في يوم من الأيام ولكنها تهتم دوماً أن يكون الأبناء والزوج نجوماً متلألئة في عنان السماء.. كل من رأي السيدة «انتصار» من المقربين من العائلة والأقارب يرسم لها صورة تبعث بمشاهد تشبه إلي حد كبير صورة السيدة «تحية» زوجة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر التي وقفت خلف الزعيم طوال مشواره الطويل.
السيدة «انتصار» باختصار شديد هي زوجة رجل مهم بل هي زوجة أهم رجل في مصر إنها زوجة الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع.
زوجة الرجل الشرقي الملتزم والمتدين بالتأكيد ستكون سيدة فاضلة بمعني الكلمة.. لا تحب الظهور إلا للضرورة القصوي ولا تفضل حياة الصالونات وتؤمن دوماً بأن المكان الطبيعي للمرأة خلف زوجها وأبنائها وأن نجاح الزوج والأبناء هو أسمي آيات النجاح للمرأة.
السيدة «انتصار» لها نصيب كبير من اسمها فقد نجحت في رسالتها بنجاح الأسرة بأكملها سواء الزوج عبدالفتاح السيسي أو الأبناء مصطفي ومحمود وحسن وآية.
ومثلما كانت الحياة خلف رجل عسكري صعبة وعامرة بكثير من التحديات فقد كانت أيضاً عامرة بنجاحات لا حصر لها أولها عندما كانت تشارك الزوج كل نجاحاته وقصة صعوده.
أيضاً كان مصطفي ومحمود محطة نجاح مهمة في حياة الجنرال وزوجته المخلصة حيث تخرج من الكلية الحربية ويعمل مصطفي مقدماً بالرقابة الإدارية أما محمود فهو رائد في المخابرات الحربية أما الابن الثالث حسن فيعمل مهندساً في إحدي شركات البترول ومتزوج من ابنة مدير المخابرات الحربية الحالي.
أما آخر عنقود العائلة فهي الابنة «آية» فقد تخرجت في الكلية البحرية كانت الفرحة المهمة والأخيرة للسيدة «انتصار» بالإضافة إلي أنها الابنة الوحيدة وسط الأولاد الثلاثة.
السيدة «انتصار» مازالت تكمل مشوار الكفاح ولكن مع الأحفاد وتبحث دوماً عنهم في كل وقت وتتمني أن يسير الأحفاد علي درب الآباء والأجداد ورغم أن مشاهد السياسة شديدة التعقيد إلا الأسرة مازالت تحتفظ ببساطتها ولم تحلم الزوجة الطيبة بالظهور أو الحديث لأي وسيلة إعلامية رغم سعي وسائل الإعلام العالمية للقائها فهي تؤمن بأن دورها خلف زوجها وليس العكس كما أنها تدرك جيداً طبيعة الفريق عبدالفتاح السيسي وشاركته رحلة الكفاح.
ورغم أن الفرصة سنحت كثيراً للسيدة «انتصار» بأن تتقلد العديد من المناصب أو الحصول علي وظيفة مرموقة إلا أنها أبت وفضلت رعاية الأسرة والزوج.
والمتابع الجيد يلاحظ أن هناك قيادات سابقة في الجيش وفي نفس الوقت نجد زوجاتهم يعملن في مناصب مرموقة مثل زوجة الفريق سامي عنان السيدة منيرة القاضي التي كانت تشغل منصباً مهماً في مصلحة الضرائب وكذلك زوجة المشير السابق محمد حسين طنطاوي وهذا لا يعيبهن علي الاطلاق كما لا يعيبهن الظهور في المناسبات العامة إلا أن السيدة «انتصار» فضلت عدم الظهور أمام الكاميرات رغم أنها أصبحت زوجة رجل مهم!!
ولم تسلم زوجة الجنرال من شائعات الإخوان حيث روجت الخلايا الاليكترونية شائعة قرابتها من سوزان مبارك زوجة الرئيس المخلوع وان الاخيرة كانت سببا مباشرا في زواجها من الفريق السيسي.
لم تسع للشهرة في يوم من الأيام ولكنها تهتم دوماً أن يكون الأبناء والزوج نجوماً متلألئة في عنان السماء.. كل من رأي السيدة «انتصار» من المقربين من العائلة والأقارب يرسم لها صورة تبعث بمشاهد تشبه إلي حد كبير صورة السيدة «تحية» زوجة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر التي وقفت خلف الزعيم طوال مشواره الطويل.
السيدة «انتصار» باختصار شديد هي زوجة رجل مهم بل هي زوجة أهم رجل في مصر إنها زوجة الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع.
زوجة الرجل الشرقي الملتزم والمتدين بالتأكيد ستكون سيدة فاضلة بمعني الكلمة.. لا تحب الظهور إلا للضرورة القصوي ولا تفضل حياة الصالونات وتؤمن دوماً بأن المكان الطبيعي للمرأة خلف زوجها وأبنائها وأن نجاح الزوج والأبناء هو أسمي آيات النجاح للمرأة.
السيدة «انتصار» لها نصيب كبير من اسمها فقد نجحت في رسالتها بنجاح الأسرة بأكملها سواء الزوج عبدالفتاح السيسي أو الأبناء مصطفي ومحمود وحسن وآية.
ومثلما كانت الحياة خلف رجل عسكري صعبة وعامرة بكثير من التحديات فقد كانت أيضاً عامرة بنجاحات لا حصر لها أولها عندما كانت تشارك الزوج كل نجاحاته وقصة صعوده.
أيضاً كان مصطفي ومحمود محطة نجاح مهمة في حياة الجنرال وزوجته المخلصة حيث تخرج من الكلية الحربية ويعمل مصطفي مقدماً بالرقابة الإدارية أما محمود فهو رائد في المخابرات الحربية أما الابن الثالث حسن فيعمل مهندساً في إحدي شركات البترول ومتزوج من ابنة مدير المخابرات الحربية الحالي.
أما آخر عنقود العائلة فهي الابنة «آية» فقد تخرجت في الكلية البحرية كانت الفرحة المهمة والأخيرة للسيدة «انتصار» بالإضافة إلي أنها الابنة الوحيدة وسط الأولاد الثلاثة.
السيدة «انتصار» مازالت تكمل مشوار الكفاح ولكن مع الأحفاد وتبحث دوماً عنهم في كل وقت وتتمني أن يسير الأحفاد علي درب الآباء والأجداد ورغم أن مشاهد السياسة شديدة التعقيد إلا الأسرة مازالت تحتفظ ببساطتها ولم تحلم الزوجة الطيبة بالظهور أو الحديث لأي وسيلة إعلامية رغم سعي وسائل الإعلام العالمية للقائها فهي تؤمن بأن دورها خلف زوجها وليس العكس كما أنها تدرك جيداً طبيعة الفريق عبدالفتاح السيسي وشاركته رحلة الكفاح.
ورغم أن الفرصة سنحت كثيراً للسيدة «انتصار» بأن تتقلد العديد من المناصب أو الحصول علي وظيفة مرموقة إلا أنها أبت وفضلت رعاية الأسرة والزوج.
والمتابع الجيد يلاحظ أن هناك قيادات سابقة في الجيش وفي نفس الوقت نجد زوجاتهم يعملن في مناصب مرموقة مثل زوجة الفريق سامي عنان السيدة منيرة القاضي التي كانت تشغل منصباً مهماً في مصلحة الضرائب وكذلك زوجة المشير السابق محمد حسين طنطاوي وهذا لا يعيبهن علي الاطلاق كما لا يعيبهن الظهور في المناسبات العامة إلا أن السيدة «انتصار» فضلت عدم الظهور أمام الكاميرات رغم أنها أصبحت زوجة رجل مهم!!
ولم تسلم زوجة الجنرال من شائعات الإخوان حيث روجت الخلايا الاليكترونية شائعة قرابتها من سوزان مبارك زوجة الرئيس المخلوع وان الاخيرة كانت سببا مباشرا في زواجها من الفريق السيسي.