قضية مودة الأدهم تحولت من شهرة واسعة على السوشيال ميديا إلى محاكمة بتهم نشر محتوى خادش للحياء، مما أدى إلى سجنها. الحادثة أثارت جدلًا حول مسؤولية المشاهير على الإنترنت.