موعد عرض الحلقة 31 من مسلسل محمد الفاتح.. تفاصيل
الحلقة 31 من مسلسل محمد الفاتح، في موعدها المحدد مساء اليوم، ومن المتوقع أن تشهد الحلقة تطورات كبيرة في مسار الأحداث بعد المعركة الضارية التي خاضها السلطان محمد الفاتح في الحلقات السابقة، ستستمر الأحداث في تسليط الضوء على الاستعدادات للهجوم الحاسم على القسطنطينية.
كما يتوقع أن تزداد الصراعات الداخلية بين أفراد الجيش العثماني، خاصة مع توتر العلاقات بين بعض القادة، وهو ما يهدد بانفجار الأوضاع داخل المعسكر، يرصد لكم موقع الموجز التفاصيل الكاملة في السطور التالية :
موعد عرض الحلقة 31 من مسلسل "محمد الفاتح"
تعرض الحلقة 31 من مسلسل "محمد الفاتح" في تمام الساعة الثامنة بتوقيت تركيا عبر قناة TRT 1
تردد قناة TRT 1 التركية على الأقمار الصناعية على قمر نايل سات الاستقطاب: أفقي معدل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 6/5
الجودة: عالية على قمر عرب سات
التردد: 12073الاستقطاب أفقي
معدل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 4/3
أبطال مسلسل "السلطان محمد الفاتح"
يجمع مسلسل "السلطان محمد الفاتح" نخبة من أبرز نجوم الدراما التركية، حيث يتألق سركان تشاي أوغلو في دور السلطان محمد الفاتح، وسليم بيرقدار بدور جاندارلي، وفكرت كوشكان في شخصية نوتاراس كما تشارك توبا أونسال بدور مارا خاتون، وسيشكين أوزدمير في دور كونستانتينوس، وكنان كوبان في دور مالكو أوغلو بالي بك، بالإضافة إلى أسيليا أكويون التي تجسد شخصية هوما خاتون.
تميز كل ممثل بأداء قوي ومتفوق، مما ساهم في تعزيز قوة العمل وإضفاء طابع درامي مؤثر يبهر المشاهدين ويجذبهم إلى تفاصيل القصة التاريخية.
ملخص الحلقة 30 من مسلسل "محمد الفاتح"
في الحلقة السابقة من مسلسل "محمد الفاتح"، واجه السلطان محمد الفاتح تحدياً كبيراً حين قمع بحزم محاولة تمرد بين الانكشاريين، حيث عاقب زعيمهم علي حيدر والمتمردين بشدة كما كلف السلطان كلاً من باتال وبالي بك بملاحقة المسؤولين عن الهجوم على قافلة كانت قادمة من العاصمة.
في الوقت ذاته، تعاون فرحات باشا مع اللص دوغين لعرقلة مرور القافلة، إلا أن باتال وبالي بك اكتشفا المؤامرة وأحضرا خادم فرحات، بشير، إلى السلطان محمد.
دخول القسطنطينية
على صعيد آخر، وبعد أيام طويلة من الانتظار المشحون بالتوتر، وصل جيش السلطان محمد إلى لحظة الحسم أمر السلطان جميع قادته وجنوده بالهجوم، وركز على مدفع "شاهي" الذي كان يراه المفتاح الأساسي للانتصار ومع إطلاق المدفع الضخم، تمكن من فتح ثغرة كبيرة في أسوار باب القديس رومانوس، مما منح الجنود العثمانيين دفعة معنوية كبيرة.
لكن في الجبهة الأخرى، كان الجيش البيزنطي مستعداً للمقاومة تعرض الجيش العثماني لوابل من السهام من قبل رماة السهام النابوليين، فيما كانت نيران الجريجوفا تشتعل وتسبب في حرق الجنود العثمانيين، إضافة إلى الزيوت المغلية التي كانت تراق من الأسوار لتزيد من صعوبة الهجوم ورغم هذه التحديات، واصل الجنود العثمانيون تقدمهم، إلا أن الخسائر كانت كبيرة.
اقرأ أيضاً:
هل يحقق مسلسل كارثة طبيعية نجاح "بالطو".. المؤلف يراهن على الكوميديا الهادفة
محمد هنيدي يكشف الجزء الثاني من أرض النفاق وموعد عرض "المجانين"